🥀1🥀

1.9K 86 419
                                    

هلاا بتمني دعم منكم لأني كتير متحمس للرواية ذي بليز دعم ورداتي ⁦(⁠づ⁠ ̄⁠ ⁠³⁠ ̄⁠)⁠づ⁩ وووو

اتمني يوم قراءتك لهذا الفصل أن يكون يوم سعيد
♥️ و استمتع/ي_______«___________'''

محد يشق القلب من غير تفكير~♥
حتى الاطباء ترتجف ثم تختار~♥
وحبك يشق الجوف من دون تخدير~♥
ويبني قصور بداخل القلب وانهار~♥
هذي حقيقه قلتها من غير تزوير~♥
وارسلتها لك ياعديل الروح تذكار~♥
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨


:_ يبيه اصحي يبيه ست هانم الگبيره  رايداك تحت  دلوقيت يبيه

و استمر النداء حوالي الخمس دقائق قبل أن يسمع صوت شبيه الزئير يأمره بغضب أن يصمت

:_ اي يحمار اي عميت ما شايفني مخمود نايم ليه بتنعر شبه الجاموس يبغل امشي غور من وشي الساعه بدل ما بعزة جلالة الله اڨوم ادفنك مكانك

ليرتجف الرجل امامه و يباشر في الركض سريعاً ممسكاً ردائه الطويل في فمه ( العبايه/ اللباس اللي يشتهر بيه الصعايده)  ليتنهد الممدد في سريره و يفرك عيناه بقوه متوسطه قائلاً

_:  ناس تصطبح بوجه مره زينه جنبيهم و ناس تصطبح علي شي يحبوه و اني مكتوب عليا اصطبح بوجه عويس الغفير هو و خشمه اللي أوسع من خشم الجاموس (خشم / فم ) 

ليستقيم بمضض من سريره الواسع و يتجه إلي حمامه و يحظي بحمام سريع ثم يخرج و هو يفكر بما سيبدأ به اعمال اليوم من تجهيزات للزفاف الخاص ب احدي شقيقاته ليتجه إلي خزانته مخرجاً ملابسه التقليديه المكونة من  عبائة رمادية اللون و شال ذو تطريز فخم مع عمامته ك إكمال لشكله الرجولي و يخرج من الغرفة و يري رجال العائلة منتشرين في البيت و الخادمات يركضن هنا و هناك
و عندما يمر من جوار أحدهن تستحي و تغطي وجهها مع الأبتعاد سريعاً من وجهته أما نساء عائلته فلا تجرء احداهن علي الخروج من غرفتها في وجود رجل غريب سواء من العمال أو الأقارب البعيدين و علي كل حال جميعهن في غرفة العروس الأبنة الكبري بعد اشقائها الرجال  و بعد نزول السلالم ها هو يقف أمام والدته التي تغطي وجهها بنوع من القماش شبيه النقاب و يبدو عليها الغضب الكبير لكن ما اللعنه هي تمسك شقيقته العروس بين يديها و يبدو أن الفتاة تعرضت للضرب من قبلها ليركض ل أخته سريعاً و يأخذها من يد أمهما و يردف بتعجب

:_ حصل اي يما ماسكها كدا ليه و ليه مش ب اوضتها تتجهز مع الحريم

الأم ( بغضب كبير )  : تتجهز ايه و زفت ايه دي تندفن الليله حيه تترمي في المقبره أو اخنقها بيدي الفاجره

_: يما ليه كده عملت اي ڨوليلي و أنا اتصرف

الأم : الفاجره سعد كبير الغفر شافها  امبارح بليل و هي مع محمد خطيبها في الجنينه و هو معنقها و الفاجره تضحك ( معنقها/ يحضنها)

♡عريس صعيدي♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن