مرحبا اصدقائي اعتذر عن التأخير و لقد اتيتكم بفصل جديد وممتع اتمنى ان يعجبكم ٭
و لا تنسوا تحطوا نجمه تقديرا لتعبي بالكتابه لانكم ما راح تخسروا شيء لو حطيتوها + شكرا لقراءتكم روايتي وقبل ما نبدي صلوا على رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام ...
«««««««««««༺ ﷽ ༻»»»»»»»»»»»»»
في البارت السابق
***************دييغوا استدعى الينورا فجأه
' هاذا الوغد ماللذي يفكر به بحق خالق الجحيم كي يستدعيني هكذا '
' هل يحاول ازعاجي، اتمنى لو ان تصرفاتي لم تثر اهتمامه'
لأنه لن يحل عني ابدا ...
----------------------------------------------
" بفت، هاها هاها هاها "
بدأ دييغوا بالضك بصوت عال
' يا الهي كيف كانت تعابير وجهها عندما غادرت '
كما لو كانت تسبني وتشتمني بأنواع الشتائم ووجهها القاتم ذاك اللذي يدل على غضبها
...
' ذ- ذالك الحقير الوغد اللعين كيف يجرؤ'
ثم تبدأ بضرب الحائط بقدمها و تغادر
اما الحرس كانوا واقفين ومستغربين منها
< لماذا تضرب الحائط هكذا>
< هل جنت حقا >
" انتم استطيع سماعكم "
ارتعش الاثنان من القشعريره بسببها
نعود قبل عشر دقائق ...
" لقد وصلت الآن دعونا نرى ماللذي يريده ذو الرأس الاحمر هذا "
" اوه، سموا الاميره ماللذي تفعليه هنا "
قال حارس باب غرفة دييغوا" هاه، ايه..."
استغربت الينورا منه ثم اجابته" لقد استدعاني سموه ولي العهد "
" ماذا؟ لاكن سموه لتوه قال انه سيعمل بداخل ولا يريد اي ازعاج من احد "
قال الحارس كلامه متعجبا منها
" ماذا؟ !! "
قالت كلامها مصدومه
أنت تقرأ
« لقد استحوذت على جسد الينورا »
Historical Fictionالجميع يعلم ان الأميره الينورا امبروسيتي هي بطلة القصه لاكن كانت المزيفه و المهووسه ب ولي العهد اللذي لا يهتم لها ويعاملها ببرود وكادت ان تقتل البطله واخذت نهايه مأساويه هي وشقيقها رافئيل اللذي تم اعدامه قبل نهاية القصه و اصبحت ايلينورا متسولة لاكن...