chapter 8:

87 10 32
                                    

Ella pov:

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


Ella pov:

ملقات على الارض بإهمال متقمصة لدور المغمات عليها واحزرو من يقوم بصفعي؟ انه هاري الاحمق

الصفعة موجعة سأقتل هذا الفتى

فتحتُ عيناي بهلع مزيف فأنا لم أكن فاقدة للوعي لكن لايمكن أن أزيف ألم الصفعات التي انهارت على وجنتاي بحيث  وجهي أصبح أحمراً بالتأكيد ,  و من الجيد أنني إستفقت قبل أن يقوم الحارسان بنداء الإسعاف أو أي أحد

"أنتِ بخير ياسيدة؟" الحارس يريد الإطمئنان علي

هاري يقوم بحضني كي يقنعهم  أنه قلق على زوجته , أريدُ لأولئك الحمقى أن يأتوا و فوراً لقد تعبتُ من هاته التمثيلية السخيفة , هي مضحكة قليلاً لن أنكر

رن هاتف هاري و قام برفض المكالمة ثم رن مرة أخرى فرد  , لبث قليلاً و أقفل الخط يساعدني لأقف و تحدث تزامناً مع وقوفي معه

"شكراً جزيلاً لكما يارفاق , و الأن هيا زوجتي العزيزة فل نغادر"

ذهبتُ معه دون أن أنبس بكلمة , من ملامحه يبدو أن هناك شيئ سيئ حصل

الحارسان عادا لحراسة المتحف و نحن إتجهنا إلى السيارة التي فيها شارل فور دخولنا رفع رأسه يتحدث

"هاري إلبس هذا و لنتسلق علينا إنقاذهم لقد تم كشفهم"

"ماذا؟ " صرخنا غير مصدقين للأمر هل يعني أنهم سيدخلون السجن أو سيفرون هاربين؟

"لم يرى وجوههم حتى الأن لأنهم يضعون أقنعة و كأنهم يلعبون معه الغميضة , علينا الإسراع قبل مجيئ الدعم"

"و أنا ماذا أفعل؟"

حدقا بي ثم إتجه هاري ليأخذ حبلا و أشياء لم أعرفها و حقيبة سوداء أما شارل تقدم إلي يقول:"إبقي في السيارة و إنتظرينا"

أومأتُ له فليس بيدي حيلة و هما جهزا نفسيهما و ذهبا

Another pov :

"من هناك؟"

الصدمة إحتلتْ وجوههم , القلق و التوتر إعتالهم بعد هاته الجملة , كأنه ينقسهم هذا , طول حياتهم لم يتم كشفهم تخيلوا حارساً عادياً يقوم بهذا؟

"لاتتحركوا و إلا أطلقتْ" تحدث حارس الأمن مصوباً بمسدسه و كشافه المنير الذي لم يستطع رؤية وجوههم به بفعل الظلام الحالك و وجوههم المغطاة , خفقان قلوبهم يرتفع و يكاد يصبح مسموعاً

𝐆𝐑𝐀𝐅𝐅Where stories live. Discover now