لا استطيع مسامحتك ولاكني احبك

البرت 18

ماريانا :-
لماذا
اليخاندرو :-
لاني ارتكبت خطئ في حق شخص ما و لا اظن انهو سيسامحني لذالك لن اكون عمري شخص جيد مهما فعلت
مريانا :-
لا لا تقل هذا و ايضا انت ارتكبت خطئ واحد و لاكن هل كان خطئك متعمد ام عن غير قصد
اليخاندرو :-
لا عن غير قصد
مريانا :-
اذا انسي الموضوع و ايضا انتي تقول انك بعد دالك لم تأزي اي شخص اخر و هذا يدل علي انك شخص جيد و بأعمالك الجيده سيمحي خطئك الوحيد الذي ارتكبته
اليخلندرو :-
اشكرك مريانا حقا لقد ارحتني حقا شكرا
مريانا :
العفو انا لم افعل شئ غير واجبي اتجاه صديقي
اليخاندرو :-
حسننا صديقتي حان الان موعد عودتك الي منزلك
مريانا :-
ماذا انا سأعمل لن اذهب من دون ان اعمل اليوم
اليخاندرو :-
مريانا عزيزتي انتي مريضه و الطبيب قال انهو يجب عليكي ان ترتاحي في المنزل و انا اعطيتك اليوم اجازه و لن اتراجع عن كلمتي و لذالك هيا الي المنزل ارتاحي اليوم و ابدئي عملكي غدا هيا ارجوكي ارجوكي

الراوي :-
مريانا كانت تتكلم مع اليخاندرو الي ان أمرها الي ان تزهب الي منزلها و لاكنها اعترضت و لاكن عندما كان اندرس يكلمها قال لها عزيزتي عندما سمعت مريانا هذه الكلمه اصبحت في وادن اخر لقد كانت سعيده بما قاله لها و لا تدري لماذا ولاكنها ظلت في عالم احلامها و تبتسم بسعاده و هذا الي ان جلس اليخاندرو يترجاه فعادت الي الواقع اما اليخاندرو فكان سعيدا لانهو طوال كللمه معها هي تبتسم و هذه الابتسامه جعلت قلبه يدق و بشده و لقد كان مأخوذا بابتسامتها و بشده و هوا يتكلم الي ان تحدثت

مريانا :-
حسننا اذا ساذهب الان الي المنزل الي اللقاء
اليخاندرو :-
لا تودعيني هنا ودعيني عندما اوصلكي الي المنزل
مريانا :-
لا انا استطيع تدبر امري لوحدي
اليخاندرو :-
ولاكني اصر علي ذالك و ايضا لاطمأن عليكي هيا
مريانا :-
حسننا

ذهب اليخاندرو و مريانا الي السياره و قام اليخاندرو بفتح الباب لها لتجلس ثم توجه الي الجانب الاخر و ركب سيارته ثم توجه بها الي مكان منزلها فقامت بتوديعه و نزلت ولاكنه نزل ورأها و قام باحتضانها هوا لا يعلم لماذا فعل هذا ولاكن كل ما كان يجول في خاطره انهو يجب ان يحضنها و لذالك فعلها ثم ابتعد عنها و وجد ان وجها احمر من الخجل

اليخاندرو :-
الي اللقاء صديقتي العزيزه و تصبحين علي خير
مريانا :-
و . . انت . . . .من . . . اهل الخير
ثم توجهت الي المنزل و قامت بفتح الباب و الدخول الي الداخل و بعد ان اغلقت الباب و جدت مجموعه من الشباب و قامت بالانهيال علي اليخاندرو بالضرب و بصوره بشعه فقامت بالسريخ و لاكن الشبان لم يابهو بها و استمرو بضربه فقامت بالبكاء ثم قامت بالتقاط هاتفها و قامت بالاتصال علي الشرطه و عندما لاحظ الشباب اتها تتحدث في الهاتف و انهو من المحتمل ان تكون الشرطه قامو بتركه و الهرب فقامت مريانا في هذا الوقت بفتح الباب و التوجه الي اليخاندرو جريا فوجدته مغطي بالدماء فقامت بحمله و التوجه به الي المنزل ثم صعدت به الي منزلها و توجهت به الي غرفتها و وضعته علي السرير ثم قامت بالذهاب الي الحمام و جلبت الاسعافات الاوليه ثم توجهت الي المطبخ و جلبت قطعت قماش نظيفه و وعاء و ملئته بالماء و توجهت بهم اليه فقامت بوضع قطعت القماش في الماء ثم مسحت بها الدم الذي عليه ثم قامت بوضع الدواء و معالجته و من حسن حظه انهو كان مصاب بجروح صتحيه و ليست بالغه ولاكنها قامت بالاتصال علي الطبيب من اجل ان يطمئن قلبها و ثم بعد عده دقأق وجدت ان الشرطه قد جأت فقامت باخبارهم بكل شئ و ايضا بما انها استطاعت ان تميز ملامح الشباب فقامت بوصفهم للشرطه و بعد ذالك ذهبت الشرطه فوجدت الطبيب يقف علي الباب فقامت لاصتحابه الي غرفتها

مريانا :-
ايها الطبيب لقد تعرض لضرب مبرح من فظلك عالجه
الطبيب :-
حسننا

فقام بمعالجته و قال لها انهو ليس به اي شئ فقط خدوش صطحيه مثلما خمنت فاطمأنت فوصلت الطبيب الي الباب ثم اقفلت الباب و توجهت الي اليخاندرو فوجدت ان الطبيب قام بتركه عاري الصدر فاحرجت ولاكنها قالت لنفسها انهو مريض لذالك توجهت اليه و لاكن . . . . . . . .

***************************************

ما الذي تعتقدونه سيحدث معهم

ازيكو عملين ايه و ايه اخبركو اتمني تكونو بخير
و ايه رئيكو في البرت
و عجبكو و لا لا
و لو عجبكو يريت تقولولي و لو معجبكمش قولولي علشان احسن طريقتي