#نِيران الـ أدَهم
الكاتبة: نور الخزعلي
nr_12rنِشف واهَس عيُوني بكُل الـ وجوه .
..........
ادهم: اتصلت ع نيران وكانت بحالة يصعب تفسيرها
كسرت گلبي من كالت بصوت يرجف وغصه بداخلها
((فأما اليتيم فلا تقهر))
صرت بوضع لا يرفى له
اتصلت بيها اكثر من مره بلكتي
بدلت واخذت سويج السيارة ونزلت اركضفتحو الحرس الباب واتوجهت البيت نيران وانا مقهور شلون صرت اناني وجذبت عليها
وصلت البيتهم دكيت الباب وفتحتلي اختها شهد
دخلت للبيت سلمت ع عمتي
ادهم:السلام عليكم
ام نيران بأستغراب : عليكم السلام شلونك يمه
ادهم: الحمدلله عمه عادي احجي ويه نيران بس قبلها احجي وياجام نيران: اي يمه اتفضل
ادهم: اعذريني ع الي صار اليوم وانا كلش خجلان منج بس بعد مريتي هيه وانا هل يومين اعقد عليها محكمة ونعرس
ام نيران: لا يمه مريتك مالي دخل بس عيب سمعنا هواي كلام من النسوان اليوم والحجي كله ع نيران منو يحجي ع الرجال
ادهم: انا كلش اعتذر اكدر احجي ويه نيران شوية
ام نيران: اي هسه اصيحها الك
ادهم: لا خاله لتعبين نفسج الرخصه منج عادي اروح انا احجي وياها
ام نيران: عادي روح يمه
.......
ادهم: صعدت الغرفتها دكيت الباب اكثر من مره ماكو
افتح بالباب مقفول-نيران افتحي الباب صرت ادك بالباب قوي ماكو
صعدت ام نيران تركض-خيرر يمه
- عمه ماكو نيران متفتح الباب
-ييمه بنتي نيران ماما تسمعيني
امها صارت تبجي وادك بالباب
- عمه راح اكسر الباب
- اي يمه بنتيييي راحتت
صارت تلطم
دفعت الباب مره مرتين بالثالثه انكسسرنيران ع الارض واكعه والدموع تارسه وجها وحالتها تقهر
رحت ركض عليها خليت راسها بحضنيادهم: نييراننن شبييج نيرانن تسسمعيني
اضرب ع وجها ماكو امها تصرخصحت بصوت عالي انننننطيني شييييي استرهاا بيي عببببباءءء بسسررعة
راحت امها تركض للكنتور طلعت بشت وحجاب لبستها وشلتها وامها راحت لبست عبايتها واجت ويانه
ركضت بيها للسيارة خليتها ورا وامها اجت كعدت يمها وتبجي وتحجي وياها-يمه عمتت عيني عليج عين الما صلت ع النبي اليوم خطوبتج يمه نيران كسرت خاطريي
وصلنا للمستشفى ..
شلتها وركضت بيها خلوها ع السدية
...............الدكتور: شلون وصلت لهل حالة قبل لتتخربط وين كانت
ام نيران: دكتور يمي وسولفنا وصعدت الغرفتها ضايجة
هسه اجه رجلها راد يشوفها ولكينها ع الارض
أنت تقرأ
نِيران الـ أدَهم
ChickLitفتاة يتيمة الأب تسعى الى الكثير من الطموحات لأسعاد عائلتها هل ستنجح في ذالك ام لم يحالفها الحظ 3:30 شميتك لگيتَك نَار حيل تلُوك لذنوبِي !