الروايه قصيره مابتتعدى 5 بارتات
&&&&&&&&&&&
يستلقي بإهمال على السرير وأكياس الشيبس والمشروبات الغازيه مرميه حوله
واللابتوب مستقر فوق بطنه ليفتح موقعه المفضل بإحدى يديه بينما اليد الأخرى مشغوله بشيء اخر "العاده السريه"
لينزل بالموقع وينزل ليجد انه ختم جميع الفيديوهات اكثر من مره ليشعر بالملل من إعادتها مره اخرى
ويبدأ بالبحث عن موقع جديد ويدخل واحد ليجد رساله استقرت على اللابتوب الخاص به باللون الاحمر
the Spanking
وتحت الرساله هناك مؤخره حمراء تهتز مكتوب عليها Spank me
وبالجانب الاخر No
ليضغط آيان بلا تردد على المؤخره
وفجأه ، يشعر بشعور غريب بجسده ، وكأن اعضاء جسده تتراقص مثلاً ، او مثل شعور السفر بين العوالِم
أستمر هذا الشعور لفتره لابأس بها حتى شعر آيان بان رؤيته لغرفته وما حوله بدأ يقل تدريجيا
ليبدأ يرى السواد من حوله ويظن أنه شعر بالنعاس من العاده السريه
بووووم ، فتح آيان عينيه بدهشه وصدمه هل استعاد الوعي فجأه ، اول ماشعر به كان لسوعه على الجانب الايمن من مؤخرته مع هواء طلق يضرب بها
لم يستوعب آيان شيء هل هو يحلم ؟ مالذي يحصل ! لينظر من حوله ويشعر بنفسه انه مستلقي في حضن احدهم !
لينطق صوت أنثوي بدرجه غير كبيره اثر التقدم بالعُمر : كم مره علي أن أحذرك آيان من العاده السريه ! هل تعرف لو امي زينه رأتك لم يكن مصيرك جيد ابداً ! لتشكر الله أني من دخلت على غرفتك في هذه اللحظه
والدنيا تدور ب آيان من ماما زينه من هذا الصوت من هو اين هو اصلا هل هو يحلم ! مستحيل فهو يشعر بالالم
وللحظه تذكر إحدى الروايات التي لطالما أحبها " ال زين " حيث يتم ركل المؤخرات في بيت أغلبه ذكور
ولكن أي تفكير ممكن أن يأتيه وهو في هذا الوضع لتنزل صفعه مره اخرى على مؤخرته
الفتاه وهي تفرق بين اصابع يدها وتنزل بصفعه في منتصف المؤخره : آيان هل تستمتع الي حتى ! قلت قم واحضر البادل
أنت تقرأ
الموقع الأحمر
Short Storyآيان يبلغ من العمر 19 ، يفتح ذات يوم موقع لقصص ال Spank ليتفاجأ انه فجأه يُصبح داخل احدى القصص ، وعليه معرفه طريقه الخروج من القصه وإلا سيعلق داخِلها للابد
