P. 10

345 11 24
                                    

ود: اي حبيبي، باجر اجيي ويا ماما حتى نشوفك..
ما صرت.. هسا احسن؟... ا. انفتح الباب اثناء ما دا احجي.. وبسرعه وخرت الموبايل خليته ورى ضهري.. انصدمت من شفت إيناس.. گبالي ضامه ايدينها لصدرها ومضيكه عيونها...ش. شسمه اني باعي إيناس خلي افهمج حبابه...

إيناس: هههههههه. شبيج هههههه، وجهج صار كركم.. كعدت بالكاع لازمه بطنها وتضحك على شكل ود شلون صار..

ود: بعصبيه: حيواانه، ردتي تسوين بيه سكر.. والله

إيناس: اخخخ.. يا يمه صارلي شكد ما ضاحكه هيج.. ههههه يا ربي... اي منو هذا سعيد الحظ؟

ود: ح. حيدر.

إيناس: اها، والله يابه خوش ولد... الله يجمعكم بالحلال.. سديت الباب واجيت كعدت يمها...

ود: ا. احم امين... شجابج بنص الليل؟

إيناس: اخوج الافندي.. طردني..

ود: هههه، لا بربج طردج... ليش شسويتي؟

إيناس: كلشييي ما سويت.. تعرفيني عاقله.. بس هذا اخوووووج، يتبلىىىىىىى عليييييي... حجيت بصوت عالي اريده يسمعني..

ود: هههههه، شكد حيوانه... المهم تنجازون.. اروح اراسل حبيبي سلاااام...

إيناس: شكد نذله.. حسبالي توكفين وياي. اروح من يمج احسن.. كمت طلعت من الغرفه وسديت الباب وراي... نزلت للطابق الاول... ورحت للحديقه.... كعدت عـ العشب... هسا شسوي.. اروح للغرفه لو ما رو.  . شويه واسمع صوت ام ريبر تبچي.. وتحچي ويا مدري منو... گمت ركض.. وهبطت من الخووف.. اريد بس اوصل احس رجليني تخيطن.. وبعد معانات.. وصلت باب الغرفه، توي تا افوت.. للغرفه ووگفني صوت ام ريبر...

حنان: مجنون انته... هااا شون تروح لا وشهررر كامل.  لا صير غبي ريبر.. گول لرئيسك مكدر اروح اخاف عليك والله... لا تروح عفيه وليدي...

ريبر: شبيج يمه، استهدي بالرحمان.. هوه واجب مثل اي واجب عادي.. بس ان مدته شهر غير عن الواجبات الثانيه... المن كل هذا البچي..

حنان: لا تروح، والله گلبي ما مرتاح... اني.. اني احجي ويا رئيسگ.. اخلي ما ياخذك عفيه وليدي..

ريبر: يمه.. شبيج لا تخافين عليه ما يصير شي بأذن الله.. انتي ادعيلي و هالشي يكفي والله..ثقي بيه يمه

إيناس: نغزني.. گلبي.. ودموعي اخذن مجراهن على خدودي.. بلگوه شلت نفسي.. وصعدت للغرفه... وشمرت روحي عالچربايه... ودموعي ميقبلن يوگفن..
عليييش ابچي... وذاا يروحح.. شعليج انتي.. شنو الي يهمچ... امسح بدموعي وميفيد.. يرجعن ينزلن.. انفتح، الباب بهل اثناء... ما گمت ضليت بمكاني.. وبس دموعي يجرن...

ريبر:اجيت كعدت على طرف التخت... افكر بامي.. شون حالها صار....هي.. سويلي مجال.. شنو الچربايه مسجله بأسمچ..._لا رد..... باوعت مضيك عيوني.. لزمتها من ايدها، وگلبتها على ضهرها.. وسعت عيوني من شفت عيونها، مورمات من البچي.. ودموعها امبللات خدودها.. ارنبة خشمها حمره..... شبيچ؟

الضابط! و! الطبيبه.. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن