غَرِيبٌ عَني .

0 0 0
                                    

"لَم تَكُن كُل الطُرق تُؤدي إليكَ ، أنَا مَن كَان يَعكُف الطَريقَ عُنوةً ليَعُود إليكَ "

.

ليتك كنت غريبا عني حقا، تمنيت ان تكون غريب كي استطيع ان احبك بلا شعور بالندم
ذلك الشعور يستمر بالنهش في جسدي بإعتبار اني شقيقه لا غير ذلك كرهت تلك القرابه التي تجمعني بك .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"اعتـرافـات " حيث تعيش القصص. اكتشف الآن