CHAPTER 2: ختمُ بدايه

277 35 126
                                    












(⭕️أحب أقرأ تعليقاتكم، أي موقف أو كلمه أو حدث أو جُمله تعجبكم أو حتى تزعجكم أكتبوا تعليق عنها، أحب أطلع على آرائكم وأحب أقرا الانتقادات والأخطاء وأصلحهم، والمواقف إلي تعجبكم قولوا وأنا أكثر لكم منها⭕️)











No one's PoV:





"مرحبًا... سيدي"
طُرِق باب مكتب المحقق لويس وقد كان من يقف على باب مكتبه هما عم الجانيه و شقيقتها الصغرى





بعد التحقيق مع الجانيه جيني كيم تم إعادتها إلى الزنزانة المؤقته بعد رفضها التام لقول أي شيء يتعلقُ بالقضية، وبعد جُملتها الاخيره لم تنطق حرفًا آخرًا أبدًا، والآن السابعة مساءًا من ذات اليوم، وصل عمُها السيد جونهيون مع ابنة أخيه الصغرى إلى مكتب المحقق بطلب منه في الصباح الباكر





"أجل تفضلوا بالدخول"
قال لويس مُشيرًا لهما بإن يدخلا وهذا ما فعلاه ويبدو أن الفتاه بحال أفضل حتى وإن كان بقليل جدًا عن بداية اليوم





عمُ الفتاه يرتدي بدلته البنيه الداكنه الملائمة لعمره بينما الفتاه ترتدي بنطال واسع باللون الأسود كذلك سُتره طويلة الأكمام باللون الأسود مع قبعه سوداء أيضًا كما لون الحذاء...





"مرحبًا بكما.. كيف أصبحتِ يا آنسه؟"
قال لويس لها ولكنها تنظُر إليه بِصمت تبدو عينيها متورمه من شدة البكاء كما كامل وجهها مُتلون باللون الأحمر حقًا...





نظر لويس إلى عمها وأبتسم





"أعتذر يا سيدي لقد تأخرت بسبب تجهيز مراسم الدفن غدًا صباحًا"
قال جونهيون بحزن مخفضًا لصوته بقوله مراسم الدفن فقاموا بالايماء له بأسف





صحيح ليسا و لويس يعلمون بإنهُ لم يتم دفن السيده كيم بعد، لقد أنهوا تشريح الجثه ومن ثُم تأخر الدفن حتى قدوم جونهيون لتوقيع الأوراق والدفع لمراسم الدفن، وكما أخبرهم للتو الضحيه سوف تُدفن غدًا صباحًا...





"حسنًا لا بأس أنا سوف أكمل مع السيد جونهيون وأنتِ أمُل أن تسترخي وتخبري مُساعدتي بِكُل شيء تعرفينه عن ما حصل بين والدتك و أختك جيني"
قال لويس وقبل أن يقف من مكانه تحدثت الفتاه





Half detective, half criminal.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن