لينزل مصطفى لاسفل ويجد الجميع حول طاوله الإفطارفي قول
مصطفى صبااح الخير ي جماعه
ليرد الجميع صباح النور فيتوجه مصطفى الي والدته ويقوم بتقبيل جبينها ويقول صباح الخير ي ست الكل عامله اي
والدته ... صباح النور ي حبيبي بخير طول ما انت بخير
مصطفى حبيبتي ي حجوج وربنا ليضربه
محمد ع راسه ويقول بغيظ من ابنه ...
واد انت انا سيبك عمال تبوس وتحضن
مخلاص كفايه دا انت سوقت فيها اويليحك مصطفى راسه بألم مخلاص بقي ي حج وربنا دي امي ع فكره
ليهم محمد بضربه ولاكن تخطر ف بالهفكره شيطانيه ويبتسم بخبث ويقول ...
بقي كده ي سوسو تنزلي وتيجي تكلي كده ع طول
من غير حتي متدي حضن لعمواا حبيبك
اخص عليكي انا زعلان من واللهلترد ياسمين سرعه خوفااا من ان يزعل منها فهي تحبه كثيراً هو من عوضهااا
حنان والدها الذي افتقدتهوالله مقدر ع زعلك ابدااا ي عمواا دي انتي حبيبي وتقوم من ع الكرسي الخاص بها وترتمي ف أحضان عمها الحنونه والامنه بنسبه لها 🥰
اما بنسبه لمصطفى ما ان راي ياسمين وهي ترتمي ف أحضان والده وهو يستشيط غضبااا
ف احضانها ملك له وحده لا يحق الأحد
ان يحتضنها ابدااا غيره هي لوحده حني ولو كان والده 😡😡😡مصطفى وهو يقوم بجذب ياسمين كن بين أحضان والده الذي ابتسم بانتصار من اجل نجاح هذا الملعوب ع ابنه فهو يعلم غيرته الشديده عليها
محمد ف اي ي بني الله دي حتي سوسو حبيبتي صح ي سمكه
لتقول ياسمين وتنظر لمصطفى الذي ينظر لها بغضب شديد اخافها فهي تعلمه وقت غضبه وتقول ..
صح ي عمي وابتسمت ابتسامه متوتره من هذا المصطفي الغاضب بشده
وما يزيد الموضوع الان رن جرس الباب الخاص ب القصر .
تذهب احد الخادمات بفتح الباب فيدخل شاب ذو بشره خمريه مايله لسواد
وشعر اسود حريري و أنف مدبب وذا غمازه تجذب كل من ينظر لها فهو علي ابن صاحب الحج محمد وهو معجب ب ياسمين وقررالقدوم لعم ياسمين لتقدم لها اجل انه معجب بها بشده فهي فاتنه للغايه
فيتقدم علي بعد ان قالت له ان الحج محمد ف انتظاااره
ف الداخل بعد ن اتمواا وجبه الإفطار تحت نظراات التوعد الموجهه من مصطفى الي ياسمين
وفور انتهائهم امر ياسمين بصعود الي غرفته وتقوم ف انتظار فيها
بعد ان دخل علي يمد يده يصافح عمه محمد ومصطفى ويقول ..
بص ي عمي انت عرفني كويس وعارف عيلتي كمان ف انا مش هلف ولا هدور
انا جايه اقولك أني معجب بياسمين
وحابب اخد معاد من حضرتك عشان اجيب والدي واجي اتقدملها رسمي
وأثناء حديثه لم ينتبه لذالك المصطفى الغاضب الغيووور وبشده ع محبوبته
فهو يزد ان يقود ويفتك به لولا وجود والده فهو يحاول التحكم ف اعصابه
ولكن عندما قال انه معجب بها
وقف وحاول الهجوم عليه لولا يد والده التي منعته بطبع
فوالده يعلم أنه بطبع لو طرقه الان لأصبح جثه هامده وهو يعلم أيضاً حب مصطفى الشديد لياسمين وغيرته القاتله عليها
محمد وهو يمسك مصطفى كي لاتستطيع الهجوم ع علي والفتك به الآن.
ليقول محمد يبني انا يشرفني اني واحد زيك ف أخلاقك ومكانتت عيلتك طبعاا ينسبونا بس يبني والله ياسمين مخطوبه
وفرحها بعد اما تخلص تعلمها
فينظر علي له بصدمه شديده من هجوم مصطفى وايضاا من كلام محمد فيقول علي ازاي مش فاهم حاجه
فيرد محمد ي بني مصطفى بيحب ياسمين وهو مربيها واكتر واحد أحق بيها والبنت كمان بتحبه ف هي محجوزه لا بني مصطفى فهمت
ليرد علي بتفهم حقك علي والله ي حج مكنتش اعرف وقبل ان يكمل كلامه ليقاطعه مصطفى قالا
واديك عرفت خليني المح طيفك بعيد عن بعد متر حتي هكون محيك من ع وش الأرض انت فاهم
ليرد علي خوفاا من هياته تلك فاهم
ليستاذن علي ويرحل وفور خروجه
توجه مصطفى لمعذبه قلبه تلك يود ان يدخلها بين ضلوعه لكي لا يراها احد غيره فهي ملكه فقط وسيثبت ذالك الان
ليدخل مصطفى الي الغرفه بغضب ويقول
يااااسمييييييين
لترد ياسمين بخوف لشكله الغاضب
وتقول سريعااا والله ي ابيه مكنتش اقصد انا ليقاطعها وهو يقول انتي ملكيفاهمه ملكي لوحد مش من حق اي حد تاني يلمسك مش من حق حد تاني يشوفك حتي انتي بتعتي انا وهتفضلي طول عمرك بتاعتي انتي فاهمه ولا لاء
لترد ياسمين بخوف شديد.. فاهمه
ليتركها مصطفى ويأخذ هدوم بيتيه ويدخل الحمام فهو. قرر انه لن يذهب الي شركته اليوم وسوف يجلس معها كي يقوم بحبسها معه ف الغرفه ليوم كامل
فهو لن يتحمل بعد تلك الجنيه الصغيره عنه ابدااا
ليأخذ
أنت تقرأ
عشق المصطفى
Teen Fictionباااارد مغروووور.....قاااااسي ... ولكن معاها هي ببقي شخص تاني حنون طيب بيحبها ومهووووس بيها ........هي فتاه طيبه جميله وفرفوشه وتخافه بشده ولكن لم تشعر بالأمان الا بجواااره ..... هو فقط ...