عشق المصطفى

البارت الرابع

ليقترب مصطفى منها ويقوم ب بفرد جسدها ع السرير

مصطفى.. سموكتي عايزك تعملي زي م انا هعمل بظبط
ياسمين بخجل .... حاضر

ليقوم مصطفى بتقبيلها قبله شغوفه يحمل فيها كل معاني الحب العشق الذي بداخله إليها  

و بعمق القبله اكتر و اكتر

و بفرد جسدها ع السرير

وهو يبدل ف القبله بين شفتها

العلويه والسفليه
ويقوم بوضع يده اسفل ضهرها ليقربها

لهو اكثر حتي تصبح متلاصقه به

وياسمين تحاول مجاراته ولاكن

لاتستطيع بسبب خبرته

ولكن لا تستطيع من كثره سرعته

ليترك مصطفى فمها وينزل الي عنقها

ويقوم بمص جلد رقبته ولعقه بلسانه

ويده اسفل ضهرها ليقربها له اكثر

واليد الاخري تسرح ع تفاصيل جسمها

بفجور ورغبه شديده

رغبه عاشق مهوووس بها

لتصعد يده الي صدرها ثم تنزلي الي بطنها وهو يتحسسها برغبه وشوق

ليصعد الي حجابها ويقوم بفكه

لينزل شعرها الحريري كشلالات الدهب

ويظهر لمعانه وجماله أيضا

وليقوم مصطفى بشد خصله ولفها ع

يده كاسواره من الدهب الامع

لينزل بيده مره اخري الي بطنها ويقوم

برفع بلوزتها وخلعها من عليها

وكل هذا وياسمين مخدره تماما وكانها

ف كوكب اخري كوكب جميل مع فرسها

وحبيبها مصطفاها هي فقط

وبعد خلع مصطفى ل التيشيرت الخاص

ب ياسمين ليتحسس زراعيها

العاريين وبعد خلعه لتشرت الخاص بها

صارت هي ب البراه الداخله فقط واخد

ويوزع قبولاته عليها بعنف وشوق ولهفه

ليصقك علامات ملكيته عليها وقامت

بخلع البراه الخاصه بها ورميها بهدوء

شديد واخذ ينظر الي صدرها بصدمه كبيره فهو ناصع البياض ومثير للغايه

قام بتوزيع قبلات شديده الهدوء عليها ثم تحولت هذه القبلات الي اكثر عنف