المقدمة

679 17 3
                                    

كان يُجهز حاله لذهاب إلي كتيبته  وهو يشعر بسقيع يسير في أوردته ماذا حدث له هو الذي أغُلق علي قلبه طوال حياته حينما يدق، يدق ليها هي دونًا عن كل الفتيات ياله من ألم يفتك في رأسه ينحر في قلبه بلا رحمه لم يحب سوي بنت عدو والدة...

كان يجلس أمام مكتبه الذي بشركة والده وهو ينظر ليها بتحدي قائلا
_مافيش حاجه بتصعب علي إبن الدمنهوري أنتِ دخلتي هنا ثم إشارة علي عقله ومش هتطلعي منه غير لم أخد ال عوزه...

ولاد رائف الدمنهوري هيتدغدغوا الدنيا انتظروني 😂

عشق يتملكه القسوة(الجزء الثاني من أحببتها في قسوتي)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن