في قريه تقع على جبل غارايا تعيش فتاه تدعى يانيمي مع والدها حياه سعيده في قريه محبه لبعضها كان والدها سيد القريه واقوى قاتل شياطين في تلك القريه يمكن مقارنه قوته بقوه احد الاقمار العليا ضلوا يعيشون في سعاده حتى ذالك اليوم الذي قابل والدها فيه القمر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• وصلوا بعد ذالك الى قصر الفراشه اخذها مويتشيرو الى شينوبو ليضعها على احد الأسرة يحاول جعلها تستلقي على سرير لكنها صرخت بالم لتردف " يالاهي هذا مؤلم اجعلني استلقي على معدتي" فعل مويتشيرو ما تطلبه يانيمي ثم انتظر حتى جائت شينوبو لتردف بلطف" ارا ارا ماذا لدينا هنا توكيتو سان و تلميذته" اقتربت اكثر لتكمل " اذا ما مشكلتها؟" سالت شينوبو بفضول رد مويتشيرو" تشنج في ظهر اثر نومها بوضعيه الجلوس" همهمت شينوبو بتفهم لتردف" كل ما علينا فعله هو بعض التدليك لظهرها وسوف يختفي ألألم " قالت لتنادي شينوبو على بعض الفتيات جلس مويتشيرو على احد الاسره ينظر اليهم لتقوم شينوبو بازالة ذالك الغطاء التردف " لما يانيمي سان مبلله هكذا؟" رد مويتشيرو" اقد حاولت تخفيف المها بوضعها في مياه ساخنه" نظرت شينوبو اليه بصدمه لتردف لابتسامه واسعه مع بروز عرق في جبينها " توكيتو سان من يقوم بوضع شخص في مياه ساخنه من اجل تخفيف الم؟" رد الاخر " ظننت انها ستجدي نفعاً " تنهدت شينوبو لتردف " يجب عليك الخروج من الغرفه فنحن نحتاج الى مساحه هنا" همهم الاخر بتفهم ليقف امام الغرفه بينما يسمع صراخ الاخرى تطلب من شينوبو و الاخريات بتوقف... تنهد بعدها
• بعد اكثر من نصف ساعه فتحت يانيمي الباب بسرعه وهي تركض حتى انها لم تكن ترتدي حذائها كل ما يهمها هو خروج من هذا الجحيم تبعها مويتشيرو ليوقفها بمناداتها لها استدارت يانيمي اليه بينما عيناها تملؤها الدموع احتضنته تحت صدمه الاخر لتردف" شيروو لقد كان هذا جحيماً مهما طلبت منهم التوقف كانو يستمرون وبقوه اكبر كان هذا مؤلما شيرو " قالت وهي تبكي قام مويتشيرو بالطبطبة على ظهرها ليردف" لابأس والاهم انه اصبح بامكانك تحرك مجددا " فصلت العناق لتنظر اليه بخوف لتردف" انت لا تقل انك تنوي جعلي-" ابتسم بشر ليردف " حسناً تلك السيوف لن تضل لوحدها الى الابد صحيح؟" تصنعت يانيمي الالم لتسقط على الارض امامه لتردف " اهه اعتقد انني ساموت اريد عوده الى كوتشو " ابتسم مويتشيرو على تصرفاتها ليردف " حسنا اليوم فقط" صرخت يانيمي بفرح ليردف مويتشيرو " بالمناسبه انتي لا تملكين حذاءاً" قال بينما يخلع حذائه لها ليقوم بإلباسها حذائه بينما هي جالسه على الارض تورد خدها لفعلته قام بمساعدتها على وقوف لتردف " ماذا عنك؟" ليردف " لابأس يمكنني التحمل" ثم اكملا طريقهم الى منزله
