الشخصيات
~ عائله آل عبدالله ~
الاب عبدالله متزوج من حياة عن حب ، تركو بلدهم بعد زواجهم بفتره عشان شغل عبدالله وعاشـوا بالإمارات و جابو ثلاث اولاد ...
بكر بن عبدالله عمره 25 سنه
ديما بنت عبدالله عمرها 21 سنه
[ البطله ] ليلى بنت عبدالله عمرها 18 سنه~ عائله آل محمد ~
محمد صديق عبدالله الروح بالروح متزوج من مروه متزوجين تقليدي و عندهم بنت و ولد
تين بنت محمد بنتهم الوحيده وصديقه ليلى المقربه عمرها 18 سنه~ عائله آل الأمير ~
أمير تزوج من نوره من بعد موت زوجته الاولى ياسمين " ام بدر و ريف "
جَواد ابن نوره الكبير من زوجها الاول عمره 27
بيان بنت نوره الكبيره توفت بسبب مرض بعمر 22 سنه
حور بنت نوره عمرها 18 سنه
[ البطل ] بَدر بن امير عمره 27 سنه
ريف بنت امير عمرها 17الشخصيات الباقيهه بتطلع مع مرور الاحداث وراح تفهمون شخصياتهم وكل شي يخصهم من البارتات ✨🥂
~
الساعـه 10:40د الـليل
فتحت باب غرفتهـا تتسلل بخطواتها لَ الدرج لحتى تتاكد من اذا فيه احد ، تنهدت بضيق وهي تسمع اصوات امها و ابوها يلي جاي من الصاله ناظرت ساعه يـدها وهي ما تقدر تتاخر اكثر ، رجعت لَ غرفتها وسكرت الباب بحذر و قفلته بالمفتـاح ، التقطت جاكيتها يلي عَ سرير ولبسته وارسلت رساله لَ تـين لحتى تنتظرها خلف البيت ثم مشت تفتح باب البلكون .. غمضت عيونها من نسمات الهوا يلي لامستها !
طلعت و سكرت الباب خلفها و التفتت لَ شجرتها الملاصقه لَ حافه البلكون ، ابتسمت وهمست بخفوت " لو لاكي وش كان سويت ! " تعلقت فيها ونزلت بسهوله بسبب خبرتها وركضت تطلع من الباب الخلفي حتى لا يلاحضون اهلها ، ركضت لَ سيـارة تـين وركبت بسرعه وهي تتنفس بسرعه و نطقت " امشي بسرعه !" هزت راسها وحركت السيـاره بَ سرعهه ...
بعد مده وصلـوا ونزلت بسرعه من دون ما تنتظر تـين وتمت تركض بسرعه للمكان يلي دائما يجلسون فيـه ووقفت تاخذ نفس تلمحه واقف قدام البحـر قريب الموج وهو مدخل يدينه بـجيوبه تقدمت له بخطوات بطيئـه امـا هو فَ حس عليها و لف وجهه لجهتها وهو للحين بنفس وقفته انرسمت ابتسامه جانبيه عّ وجهه من همست " تاخرت !؟ " همس بنفس نبرتها " وش الجديد ؟ "
ضحكت برقهه و همست " افهم من كلامك انك تعودت !؟ " توسعت ابتسامته و هز راسه بَ أي و قربت منه تحـاوط يده بـَيدينها و تسند راسها عَ كتفه تناظر البحر ...= قبل سنـهه ونص و تحديـداً الإمارات ، دُبي =
صحى بأنزعاج من صوت تلفـونه يلي حاطـه عَ الكومدينا التقطه ورد ببحـه ؛ الو !
جَـواد بعصبيه ؛ افتح الباب انحرقت من الشمس !
تنهد وهو يقفل التلفون ويقوم بصعوبه بسبب ألم جسمه ، فتح الباب ودخل جَواد ومشى يجلس عَ الكنب من دون ما يقول شي ... قفل بَدر الباب و اتجهه يجلس عَ الكنب مقابيله ونطق؛ انت ما تبطل عادتك ؟ بعد كل مبارة بتسوي كذا !؟
جَواد ؛ يعني وش تبيني اسوي ؟ ما اخاف عليك ؟ طالع نفسك ! طالع وجهك يلي عباره عن كدمات ، كويس انك للحين عايش ما قصرت !
بَدر ببرود ؛ اذا ناسي فَ انا ملاكم ،
جَواد بسخريـه ؛ ملاكم ! ، يّ حضرة الملاكم تحسبي ماني عارف انك خليته يضربك ومن دون ما تدافع عن نفسك بقصد ؟ كلما يزعجك شي بتروح وتخليهم يضربوك ، لين متى ؟
يا اخي خلاص ارحم نفسك وارحمني وارحم اختك تارك حلالنا و رايح تتبكس من خلق الله ،
بَدر بهدوء ؛ هذا حلالكم مب حلالي وانا مالي دخل بشي دامه بَ اسم أمير ،
جَواد قام ونطق بعصبيه ؛ انت تحسب أن بَيـان بتكون مرتاحه بقبرها وانت بتعذب نفسك كذا ؟
-