أَوْتَار زَرْقَاء

283 20 58
                                    

Un messaggio al mio sé futuro

حاولت وقوف مرة أخرى أردت
أن أعيش بالأبيض والأسود ولكني زرقاء للغاية
زرقاء من محيط هادئ تنبعث منه موجات هادئة كهدوء ليلة سوداء . دم، وعرق ودموع كانت تلك كلمات ألحان موسيقاي سأعزف ببطئ على أوتارها لأعبر عن الأزرق الذي بداخلي

طيور على أشكالها وقعت ، داخلي ينزف بينما قلبي يطالب بك

اعتقدت أننا كنا متشابهين لكننا من عالمين مختلفين للغاية، أشعر بالخجل شديد ، قلت بأني تجاوزتك لكني ماأزال أصنع ذكريات جميلة برفقتك داخل مخيلتي
أضع رأسي فوق وسادتي ليأتي طيفك الذي لم يمح من ذهني

كنت بين ذراعيك أحتضنك، أتشبث بك بقوة
يداي حول رقبتك ورأسي داخل صدرك أريحيني
كنت أريد أن أخبرك بأني أحبك لكنك لم تسمح لي بتكلم، سأبقى عالقة بحبك
أنا آسفة لأجلك، قلبي أسود وعقلي من رماد ،
حياتي زرقاء هل ترى؟ حياتي تزهر فقط عندما تقترب كل شيء منجذب إليك

أنا أبذل قصارى جهدي لكني أسيرة داخل ماضِ
حاولت فتح باب نجاة أكثر من مرة لكنه موصد
كطائر في قفص من زجاج مكسور جناحين
اعتقدت بأني سأولد فراشه لكني ولدت زرقاء لأتحمل سعادة

أنا محطمة أحتاجك لكنك رفضت الاقتراب
لقد حاولت الوصول إلى يديك لكنك كنت بعيداً جداَ
أنا خائفة من الخروج أمامك، أعلم بأنك تكرهني
وأنا لا ألومك
لكن لا أستطيع أن أغيرك أنت حبي الأول والأخير جونكوك

......................

صوت انكسار فقط من تردد داخل أذنيها كانت تشعر بألم في قلبها ألم خانق حد لعنه

اغلقت خضراوتيها لتسقط دموعها بغزاره هل لتوه نعتها بعاهره ووصف حبها نقي بقذاره

دفعته عنها بقوه لتستدير تناظر ثقبه الأسود الذي أهتز عندما لمح دموعها غزيره

رفعت يدها لتصفعه على وجنته يمنى ثم وجهت أصبعها بإتجاهه

_ إياك جيون إياك وطمث حبي لكَ بأفكاركَ قذره ، حبي لكَ أنقى منكَ هل فهمت ؟

حملت حقيبتها التي سقطت على الأرض ثم ابتعدت عنه مغادره مكان بإنكسار لقد جرحها صعدت ذلك درج طويل مؤدي إلى مكان راحتها

فتحت باب لتدلف للداخل رمت حقيبتها أرضاً ثم توجهت إلى صديقها مقرب ، تلمسته بلطف شديد لتبتسم بإنكسار حملت قوس ثم جلست على كرسي
ووضعته بين قدميها ، ثبتته على كتفها وصدرها

IT 'S CALLED FATE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن