سلام عليكم
بسم الله
يلا نبدا
__________
Presentغفئ سورا بين يدي لاضعه علئ سريره واخرج خارجا لاقود نحو منزل يون لاتصل عليه
يون:-نعم؟
ريان بتعب:يون احتاجك
يون بقلق:ريان مابك؟
ريان بتعب:فقط تعال الئ البحر في مكاننا المعتاد حسنا؟
يون بقلق:فهمت
وبالفعل اتجهت الئ البحر لاضع سياره في مكانها مخصص لاسير الئ المكان المعتاد او مكاني سري انا
ويون لاجده جالسا علئ صخور وهو ينتظرني لاقترب منه واجلس بجانبه واضع راسي بحضنه لينتبه علي ويربت علئ راسي بخفه
يون بضحك طفيف:-رياني، مابك؟
ريان بتعب:-خائف من كل شيء، من مستقبلي ومن العمليه ومن كل شيء في الحياه
يون بحنان:-انا من ساجري عمليتك الا تثق بي؟ من حسن حظ ان المرض لم ينتشر بشده لذلك نسبه نجاحها كبيره لاتحزن وتوكل علئ الله
لم يسمع يون ردا انما حشر ريان راسه بصدر يون ليسمع شهقات صادره منه ليربت علئ راسه ويحتضنه بقوه
يون بحنان:انا هنا من اجلك حسنا..؟
ريان ببكاء:-لقد وجدته
يون:-من؟
ريان ببكاء:-اب تليد، الشخص الذي رباني يايون
ليرفع راسه عن صدر يون ليرئ يون شكله شعره المبعثر وجهه باكي عيناه ووجنتاه المحمره بشده اثر البكاء
يون:-لما انتَ حزين اذا؟
ريان ببكاء:-انا خائف، خائف من تكلم معه، لما تخلئ عني؟ انا لاافهم فقط... هل انا لعبه عند البشر لك يتخلو عني متئ ماارادو، اكرههم جميعا اللعنه عليكم
ليقترب منه يون ويمسح دموعه وهو يبتسم له
يون بحنان:-تخاف وانا موجود؟ ساكون معك وساتي معك وساذهب معك اينما ذهبت ريان انا لم اتركك فلا تخف البته رياني، انا لم ولن اتخلئ عنك مهما حدث حسنا؟
ليحتضن ريان يون ويزداد بكائه اضعافا ويون اكتفئ بان يربت علئ راسه الئ ان هدا ليضربه يون بخفه علئ رأسه بضحك لينظر له ريان وهو عابس
يون بضحك:-لانك لعنتني ياوقح
ريان بخجل:-اسف
أنت تقرأ
طِفليِ
Romanceمَاذا سيَحل بِك إن تَبنوك أبناء عَمك؟ اللَعنه عَلِيكَ. *خاليه من شذوذ والعلاقات المحرمه*