البارت الحادي عشر

389 12 6
                                    

نجود صحيت وكنت احس بدفء وحسيت علي شي شفت علي جاكيت وتذكرت جاكيت ناصر وكان جاكيت ناصر كلجت بمكاني واستغربت لفيت أدور إذا احد موجود وما لقيت احد ناظرت جاكيت ناصر والمسته وحطيته عالجنب حسيت نفسي طفشانه وكان الساعه ٤:٤٥ قمت وقلت بروح امشي في الغابه ورحت أتمشى واثامل الطبيعه ....... شوي وأركز بيدي وما هي موجوده الاسواره خفت ورحت قعدت أدورها ........ أفنان قمت والساعه كانت ٦:٤٨ الفجر ولقيتهم برا كلهم وقعدت أدور نجود ما لقيتها قلت ممكن نايمه رحت لخيمتها ما لقيتها بعد رحت اسأل عنها وقالو ما شافوها رحت سالت يوسف وأحمد وراكان قالو لا برضو استغربت ؟؟ رحت لناصر وقلت شفت نجود قال إي آخر مره شفتها كانت هناك نايمه واشر على الجلسات قلت ما احد شافها رحت للجلسات شفت جوالها موجود وسماعتها وقلت وينها رحت ركض لناصر وقلت ما لقيتها وجوالها هناك راح ناصر للمكان الي كانت نايمه فيه شاف جوالها موجود وسماعتها وشاف جاكيته أخذ جوالها معه قال لأفنان ممكن بالغابه قالت بروح أدور عليها قال لا اصبري لا تروحين لوحدك بنادي يوسف وراكان وأحمد وراح ناداهم وقال بعيال نجود ماهي موجوده تعالو نروح العابه ندور عليها وكان خايف ناصر عليها ومشو كلهم قال ناصر احمد وافنان وراكان مع بعض وانا ويوسف مع بعض يلا وبدأو يدورون عليها ناصر كان يدور عليها إلا يشوف اسواره نجود ويوقف ويوسف وقف وقال شفيك ؟ أخذ الاسواره وناظر عليها وعرف أنها في الغابه وضايعه قلق عليها زياده وكمل يدور عليها نجود : قعدت ادور على الاسواره ما لقتها حست نفسها تعبانه وكانت تبي ترجع بس ضيعت خافت وما كانت تدري وش تسوي ... مر وقت طويل وهم يدورون وإلا ناصر يلمح نجود من بعيد وقف ويوسف ناظر فيه وقعد يناديه وقال ناصر لقيتها وركض لها وقعد ينادي ب ( نجود ) لفت نجود على ناصر وقف قدامها وهو باين عليها التعب وجو راكان وأحمد وافنان من الجهه الثاني قالت أفنان : نجووددد وجت حضنتها بقوه وقالت خوفتيني عليك ابتسمت نجود نجود : لفيت على ناصر كان يناظر فيني وشال عينه وقال خلينا نمشي تأخرنا ومشينا وصلنا لعند الأهل جت رغد وشافتني

وركضت لعندي وصارخت باسمي وقالت ( خاله نجود نه فه شه فه قه ) وحضنتني وبادلتها وابتسمت لها وبستها من خدها وامي جت وقالت خفت عليك يبنيتي و جت نجود وقال بسم الله عليك ها أنا موجوده قدامك وحضنتها وبست رأسها وكلهم خافو عليها ناصر : كنت خايف

عليها واخذت أفنان نجود وقبل لا تمشي ناظرت فيني وابتسمت لي اخخ

لو احكي لكم ابتسامتها ترد الروح ورديت لها الابتسامه راكان: شفت نجود تبتسم لناصر وناصر بادلها بالابتسامه رحت جنبه وقلت عقبال تأخذها وتكون لك ناصر ناظر راكان وقال تعرف تسكت قال: سم ؟

الكاتبه عشقي راكانين وحركاته وكلامه :

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

كُل مَا أَرَاهُ فَيِكِ فَاكَتَِفي بِك بُروِايئَتكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن