السلام عليكم
ارجو ان تقرأو نهايه البارت السابق حتى تتذكر الأحداث
و هذا البارت تكمله للبارت السابق
_______'________________________قال باكوغو بينما وقف وهو يتجاوز الاخر
" لتأخذ استراحه الان "قال ايزوكو بينما يجلس على الارض بتعب
"واخيراااا"
اكمل بتذمر " انا جائع "" كفاك تذمر وانهض الان "
ايزوكو بينما نهض من الأرض
" حسنا لكن انا جائع جدا "قلب باكوغو عينيه بملل
" حسنا حسنا لقد فهمت لنعود الى مكاننا اولا "عاد الاثنان الى مكانهم المعتاد وكان الكسندر هناك ايضا
ليقول باكوغو بينما ينظر إلى ايزوكو ويشيرالى مكان الذئب
"انت اجلس هنا الى ان اعود اياك ثم اياك والخروج من الغابه او التجول وحدك بها هل فهمت ؟"قال ايزوكو بينما يجلس بجانب الذئب
" بالطبع لن اتحرك من هنا فأنا أساسا متعب ، لكن لما ؟"رد باكوغو عليه بغصب طفيف
" قلت لا تخرج يعني لا تخرج "" حسنا حسنا ، لكن اين ستذهب ؟"
باكوغو بأنزعاج
" لا تسئل كثيراً ، ساعود قريبا "قال بينما يشير على الذئب
" حسناً لا تتأخر فانا اخاف ان ابقى وحدي هنا مع هذا الوحش "" اوي لا تنعته بالوحش ، الكسندر اهتم بهذا الغبي سأذهب الان "
ايزوكو بينما يلوح له وتجاهل عندما نعته بالغبي
" الى اللقاء"
اعاد نظره الى الذئب ليربت على رأسه
" حسنا ايها الذئب اللطيف انت لست وحش انا فقط اردت اغضاب سيدك المزعج ، لكن بجديه لا تأكلني ان شعرت بالجوع كُل سيدك حسناً "جلس ينظر حوله يبحث عن شيء يفعله الى ان يأتي باكوغو لينهض من مكانه واتجه إلى خيمته احظر دفتر مذكراته وعاد إلى مكانه الغريب في الأمر ان الذئب لم يتركه وحده بل كان يرافقه الى ان عاد الى مكان جلوسهم
بدأ بالكتابة( عند باكوغو)
اتجه إلى احد البحيرات الموجودة في الغابه يصطاد سمكه وبعد مده انتهى ليقرر العوده بينما كان يسير في أطراف الغابه لمح ( ميمي ) واقفه مثل كل مره ليتجه لها" انتِ هل تنتضرين ذلك البروكلي "
نظرت له بعدم فهم
" ماذا تقصد "" اقصد صديقك أو سيدك "
نضرت له بشك
" انا لا انتظر احد "" اوي لا تتظاهري الغباء اقصد ايزوكو يا غبيه "
قالت بغضب
" من تنعت بالغبيه ؟ "ليجيب باكوغو بنبره باستفزاز
"هل يوجد احد هنا غيرك "ردت عليه بنفس النبره
" الوحيد الغبي هو انت يا احمق "رد بغضب
" من تظنين نفسك حتى تنعتيني بالاحمق"
تنهد ليهم بالمغادرة واكمل كلامه
" ليكن بعلمك لن يأتي ايزوكو"
أنت تقرأ
اين كُنت؟
Adventure( اول بارتين او ثلاث بارتات سخيفه ) ايزوكو ميدوريا ، سليل الأسره الحاكمة لإحدى الممالكه..... بعد وفاه الملك ، يجد ولي العهد نفسه مجبرا على تولي منصب الحكم في سن مبكرة .. إلا أنه يكون رافضا للفكره نضرا للظلم الذي لطالما رأه في والده ، الحاكم الساب...