( اول بارتين او ثلاث بارتات سخيفه )
ايزوكو ميدوريا ، سليل الأسره الحاكمة لإحدى الممالكه.....
بعد وفاه الملك ، يجد ولي العهد نفسه مجبرا على تولي منصب الحكم في سن مبكرة .. إلا أنه يكون رافضا للفكره نضرا للظلم الذي لطالما رأه في والده ، الحاكم الساب...
بينما كان يسير الاثنان معا كان ديكو يدقق في ملامح الاخر بهدوء ، بدأ باكوغو يشعر بنظرات ديكو لينظر له بملل
" هل ستستمر في النظر الي هكذا"
استيقظ ديكو من شروده ليبعد نظره عنه بسرعه " اوه حسنا فقط انسى الأمر "
تجاهل باكوغو الامر كما طلب الاخضر واستمر في السير متجه الى مكان معين في الغابه ، لينظر له ديكو مره اخرى لكن هذه المره باستفهام " الى اين نحن ذاهبان؟ "
" فقط الى مكان رائع ، افضل من الجلوس بدون فعل شيء صحيح ؟"
" صحيح "
كان الاثنان مازالوا يسيرون معا ، كان ديكو يسير بجانبه بهدوء ولا يعلم الى اين هم متجهون او ما هذا المكان ، ليقف باكوغو فجأة " حسنا وصلنا "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر ديكو بتعجب الى المكان ، كان مكان عباره عن زهور بيضاء يملئ المكان ليصرخ بدهشة " وااه هذا المكان جميل حقااا "
" اعلم ذلك" تجاوزه باكوغو بينما يسير ليدخل وسط هذه الزهور ويجلس في مكان لينظر لديكو بمعني اجلس هنا ، فهم ديكو الامر ليركض ويجلس بجانبه ليقول بعبوس متصنع " بجدية لما لم تحظرني الى هنا من البدايه ؟"
رد عليه بينما ينظر للزهور " لانني لم ارد ذلك"
" ما؟ اه حسنا" حول نضره الى الزهور البيضاء ايضا قليلاً ، ليقطف منها البعض ويبدأ في صنع شيء ما ، كان باكوغو يراقب ما يفعله بهدوء ، يراقب حركات يده وكيف بدأ بصنع شيء لم يفهمه الى الان ، الى ان انتهى ديكو ما يفعله ليتبين انه قد صنع تاج من الزهور لينظر ديكو الى التاج بابتسامه هادئه و وجه نظره الى باكوغو بنفس الابتسامه ويضع التاج فوق راس باكوغو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
