ألماسة القمر الاحمر

حقائق

. لماذا ما علاقتك انت بها.
قال ايل متسائلا عن علاقة ايما و تيم ليرد عله تيم بثقة وانتصار
. هي تكون زوجتي .
قال تيم لآيل الذي صعق مم سمعه و قال
" لا ليس هذا ما كنت اخطط له "
ملاحضة : عندما اضع هذه العلامة " فهذا يعني ان الشخصية تتكلم مع نفسها
. كيف يعني زوجتك ها .
. هكذا كما سمعت.
قال تيم لآيل يأكد له ما سمعه ليغادر تيم و هو يبتسم ليتصل آيل بسرعة على ايما لترد ليقول بصراخ
. ايما ماقصةهذا الزواج اللعين ها.
. عما تتحدث انت انا لا افهمك ثم ماقصتك تصرخ .
. لنلتقي في المكان المعتاد .
. ماذا مستحيل امي لاتوافق على خروجي.
. لا اهتم تدبري امرك ايما انه امر مستعجل.
قال ايل لايما ليغلق الخط مباشرتا
ليتجه الى المكان الذي اعتادو ان يلتقو فيه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
خرجت من غرفتها لتتجه الىغرفة اخيها لتدخل لتتجه الى الخزانة لتفتحها لتبعد الملابس من الوسط بكلتا يديها لتنضر للأعلى لتجد ضوئا لتسحبه لينفتح ضهر الخزانة لتدخل راسيل لتضهر لها غرفة كبيرت فيها كل شيء عادي عدى شيء واحد و هو ذالك الجدار المملوء بالشاشات و ما يحتاجون لتشغيلها من لوحة مفاتيح و ما شابهها لتشتغل الشاشات و قد كان اخوها جالسا على المقعد يعمل على حواسيبه لتقترب منه لتقول
. هل وجدت شيئا.
. اجل وجدت و هو ليس بشيء جيد .
. الموضوع الأول او الثاني .
. كلاهما.
وبهذا نفهم ان راسيل طلبت منه ان يبحث لها عن شيئان لتقول راسيل
. اخبرني.
قالت و هي تحضر كرسيا تجلس عليه لتومأ لأخيها ليبدأ بالكلام
. في الموضوع الأول وللأسف فالشخص الذي اخذ الجوهرة هو شخص لا نستطيع الإقتراب منه و هو روفيري بولان روفيري .
فتحت راسيل عينيها بإندهاش لاكن سرعان ما اعادت ملامحها الطبيعية لتقول
" هاه اللعنة لاأستطيع الإقتراب منه حتى "
. هذا يعني ان الشخص الذي يحكم معنا هو عدوي حاليا.
قالت هذا ليتفاجئ ايكو من كلامها ليقول
. لا لايعني هذا ابدا .
. اذن علي محاولة اخذها بطريقة اخرى.
. وهي .
. سأخبرك لاحقا انت والباقي لننتضر قليلا.
. حسنا .
قال ايكو بعد ان علم انها لن تتابع الكلام عن الموضوع لذالك قال
. بشأن الموضوع الثاني فقد بحثت يازعيمة راسي لكن ماوجدته صعقني ، فقد وجت ان عائلة آستي تنتمي للمافيا و هذا ليس شيئا جديدا ابدا لكن شركات آستي التي تصمم الجواهر هي لعائلة .
توقف ايكو عن الكلام ليستجمع نفسه قليلاو لتستوعب ما بدأ يقوله ليتابع
. هي لعائلة كورفالي في الحقيقة لكنها اخذت منهم بعد موت رابيا كورفالي بيومين فقط و انا مندهش حقيقتا لكن الأسوء ان ذالك الآيل تقرب من ايما و اعتقد انه فعل ذالك ليأخذ هو وعائلته ما بقى للكورفالي .
صمت ايكو لأنه رأى ان راسيل بدأت تفكر و ايضا لقد قال ما عرفه اساسا راسيل كانت تفكر كثيرا
" ايعقل ان امي لم تمت في حادث بل قتلت "
" ثم ما علاقت امي بآستي "
" سأقتلهم "
. هي اكو سأفكر بالموضوع جيدا رجائا ابحث اكثر عليك معرفة اكثر رجائا اخي .
قالت لأخيها بعدما نهضت و استدارت تعطيه ضهرها و قد بدى في صوتها انها ليست بخير لتغادر بعد ذالك ليقول ايكو
. آسف لأنني لم اخبركي بكل شيء فبالأول علي ان اسأل سافديش .
دخلت راسيل لغرفتها لتبدأ بالبكاء و بعد مدت مسحت دموعها لتقول و الضلام يحيطها و اعينها حادة
. اكتفيت من البكاء بالفعل.
نهضت و اتجهت للحمام لتغسل وجهها و بعدها تخرج لتذهب لالدرج وتخرج صورة امها لتنضر لها و تبتسم بإنكسار لتمسح على و جه والدتها و بعدها وضعت الصورة على المنضدة حيث كان يتواجد هناك خنجر حملته لتذهب الى الشرفة لتقف على حافت الشرفت لتتحول ملامحها لبرود اقصى من برودة القطب الجنوبي لتقول
. انت قتلت روحا اُطْفِأَةْ روح اخرى بسببها و هذه الروح المنتفأة ستستيقض لتنهي روحك.
هكذا وبعد هذه الكلمات بدأت تراقب السماء بعد ان جلست على الحافت تأرجح قدمها للأسفل وهي تفكر في ما ستفعله لتتذكر فجأتا موضوع الألماسة لتبتسم لتقول
. انا آسفة امي لكن سأتخلى عن الجوهرة قليلا وهذا لأنك انت من اوصيت على الحب قبل كل شيء و حتى عائلتي الجديدة تقول نفس الشيء ، لهذا ستنتضر جوهرتنا قليلا .
وبعدما قالته دخلت لتستلقي على السرير ولم تنم لأن الوقت لايزال 9 مسائا استلقت ربما لخمست عشر دقيقتا حتى سمعت صوت صراخ لتخرج من خرفتها تتبع الصوت لتجد إيما
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في نفس الوقت الذي خرجت فيه راسيل من الغرفة لاكن في خرفت ايم كانت تسير يسارا و يمينا لتتوقف فجأتا لتخرج من الغرفة ثم من البيت و طبعا هذا بالتسلل لأنها تعرف جيدا ان راسيل تضع حراسا خفيين وبعد مدت وصلت ايما الى حديقة جميلة لاكنها اتجهت الى جسر يفصل بين الحديقة و بحيرة واتجهت الى اسفل الجسر لترى آيل ينتضرها بتوتر لتذهب اليه بسرعت ليقول و هو متجه اليها
. ماذا يعني ذالك السافل عندما قال انه زوجك ها .
. مالذي تتحدث عنه انت انا لا افهمك ثم لاتصرخ اهدأ انت غاضب اهدأ لنتكلم .
قالت ايما بسرعت تحاول تهدأت هذا الغاضب الذي امامها لكنه قال بصراخ
. عما تتحدثين و العنة انا اقول لكي انه يقول انه متزوج بك و انت ....
كان آيل يتكلم بصراخ الىان توقف فور التصاق شفت محبوبته بشفاهه لتبتعد عنه ايما فور ان لاحضت انه كان هادئا لتقول له و هي تنضر في عينه و لازالت تمسك بوجهه
. يكفي ارجوك لا تغضب بسبب كلامه سأرى ماحدث و احله فقلبي لك انت.
بعد كلامها رمش آيل متفاجئا بالقبلت اولا و ثانيا بما قالته لينضر اليها الى عينيها يقول
. حسنا كما تشائين لكن .
قال ليتوقف فجأتا لينقل نضره من عينها الى شفتها ليتابع
. لكن اريد مجددا فأنا لم ادرك الأولى.
صحيح ان آيل يرغب بالأخذ شركات كورفالي و قد كانت ايما سببا ليتقرب من العائلة لاأكثر لاكنه بعد مدت من إلتقائه بها اصبح حقا يتأثر بها لذالك قال ما قاله لتقول ايما
. حسنا .
فور سماعه لكلمت حسنا انقض على شفتها بدون اهتمام لما تريد قوله قبلها برغبة كبيرت حتى ان ايما بدأت تتخدر منه لاكنه بعد مدة شعر بنفسها ينقطع لذالك ابتعد عنها لتتنفس هي بقوت وبعد ان رأى انها تنفست اعاد تقبيلها و قد سحبها من خصرها هذه المرة لتلتسق بجسده و قد تخدرت ايما فعلا من حركاته لتبدا بانزال يدها من وجهه الى صدره ليوقف القبلة فجأتا لينضر لعينيها و فور ان ادرك انها تخدرت كليا له و بدأت تحاول نزع سترته له ابتسم و اعاد تقبيلها لتبدأ هي بنزع سترته و بعد ذالك بدأت بفك ازرار قميصه الأبيض و قد كان هو في الوقت ذاته قد ادخل يديه اسف قميصها و هو يقوم بلمس بشرتها بخفت الى ان سمع صوت تأوه خفيف بسبب لمساته ليبتسم بجانبية في وسط القبلت لكن فجأتا ابتعدت ايما عنه بعد ان دفعته عنها لتقول
. لا لايجب هذا لنتوقف .
وبعد هذه الجملت ركضة حتى وصلت لحمام في الحديقة دخلت عدلت ثيابها و بعدها غسلت و جهها لتعود لوعيها لتتجه بعدها الى المنزل وعندما و صلا بدأت بالصراخ بأسماء كل من تريده
. ابي ، امي ، راسيل، ايكو، سافديش ، اين انتم .
ليخرج الجميع بعد ان سمعو صراخ ايما
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛