ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الظل اسوנ
۩زهࢪاء خانم۩
بقلمي روايتي«الظل اسود»
«ذنبي بعشرتك ماخنت
حبيتك بتالي هيج اجازه
مادري ماعندك گلب تتركني اعمى
بنص درب وتكسر العكازه»رفاه: شوكت ناوي تعترف تگول اني خطيبتك وحبيبتك
يعني شوكت نتخلص من هل مهزله وتمثيليه وعداوه .حجايتها سهم بكلبي طلع خاطب وعاشگ كل هذا
يسوي الي تمثيله بس هدفه شنو بلضبظ ماعرفه
عفتهم ورحت رجعت للبيت هو لمحني صعدت
الغرفتي واني ابچي مسحت دموعي وعدلت نفسي
ورتبت مكياجي ونزلت ولا كنما شيء صاير
وابتسم
بس گلبي مطحون طحن ردت اول مره اجرب الحب
بحياتي بس خسرته من اول لحضه واول شعور
نزلت ورحت لحفله شفت بعد واكف بصفها عديم الحساس
رحت بصف امير وهو اچه عفته ورحت
البوڤي حتى اشوف
اكلات وشنو ناقص بس اريد اشرد من وجوده
الناس بدات تاكل ونزلوا اكل وستغليت فرصه
ورحت الحمامات سحبت نفس وحس روحي مخنوگه
طلعت شفته واگف متكتف ايده سحبني من زندي
ودخلني على مرر واني ارجف من خوف گلبي يدق بسرعه
بسرعه بلعت ريگ عيوني بعيونه .سحر: انتَ حقيرررر وجذاب انتَ كلك وهم وچذبب
سيف: لا كل شفتي مو نفس تفكيرج
- عوفني وخر عني ولا تلمسنيي
- سمعينييييي رفاه من زمان تحاول تتقرب مني وتريد
اخطبهاا كل ظنهاا اني احبهاااا هيه لازكتلي تعالييي وياييي وهسه اثبتلج گدام الكل انيي ما حبها ولا خاطبهااا .- لا انتَ نزلت من عيني
- يمه راح اسودن يابه وحق علي دحجيلج الصدك شبيج اني ما احب غيرج وحق عگال ابوي
- وكلام رفاه شنو تبريرك
- بابا سمعيني سمعينيييي رحمه الخلقج
- لاصيح
- دحفلفج بعگال بوي وروحه ما احب وحده غيرج
تعالي تعالي ليش حتى اني ابررلج اذا انتِ ما طيقين وجودي- لان شسمه
- ايي شسمه حجي گولي فضيني مو شلعتي الگلبي
- ترا اني معجبه بيك مو احبك على فكره
- هسه صدكتيني لو لا
- مادري
- يايمه شلون راح انچلط
- وچلطتهم وخر عنييي .
عفته ورحت لتفتت اله عظ صبعه حيللل
بعدها الناس كلها
طشت والباقي بس الگرايب وحبايب والعرسان
دخلوا الغرفتهم رجعت للبيت نزعت ملابسي وخذت دوش
سريع وثاني يوم الصبح العرسان سافروا التركيا
بعدها عمي چاب عمال نظفوا مكان رتبوا كلشي .
أنت تقرأ
الظل اسود
Romance» ﷽ « بدايه قصه سوف نقرها الهذا اليوم هل يمكن ان يتحول الكره الى حب وهوس؟ وهل برائه تتحول على وحش؟ وهل ينساه الماضي وتبدي حكايه جديدة لكن الخداع والوهم والحزن وانفصال وضلام احلام متحطمه كل هذا تجدها في هذا حياة ان بعض الناس لاتهم البع...