رجع سيف للدار معا ماماه على 2 و النص تاع الليل بصح راسو كان معا زين ماحبسش تخمامو عليه ستنا ماماه حتان رقدة و تأكد بلي باباه راهو راقد و راح لزين فتح الباب غير بلعقل و كي شافو شافو راقد ووالله غير بان غير ملاك بصح كينا حاجه غريبه انو زين باين كان يبكي بزاف و شواربو (شفتاه) راهم مجروحين و رقبتو مليانة غير بلعلامات الزورق و الموف (اابنفسجي) و المحارم لي كان إبراهيم دارهم على جال الجروح اكل مرميين و مقطعين و لي حيرني كثي هو هاذيك الماده البيضة في اللرض جايه لزجه و قطرات دم على السرير بصح كي لبغل ماخممتش رحت رقدت قدام زين
في الصباح الثاني
ناض سيف و هو بكامل نشاطو و كي دنق في زين لقاه يشوف في السقف و هو شارد _عمري صباح الخير كنت فرحان و قلتها بعفوية كبيرة بصح هو قابلني بهاذاك البرود القاتل •صباح النور ستغربت و قبل ما نقول كلما قالي •اخرج ربي يسترك اخرج اخرج دنقت فيه بصدمه و لي صدمني كثي هو انو عيونو الباهيا لي كانت كي السما و فيها النجوم و لا بريقها راح كلشغل الحياة خرجت منو كيفاه كانت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كيفاه ولات
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماحبيتش نجادلو و هبطت لشومبرتي عدلت روحي و هبطت لدارنا _صباح الخير ماما و بابا ردو عليه بفرحا كبيرة الأب و الأم: صباح النور وليدي تسائلة غ في روحي علاه مايعاملوش زين هكا علاع يكرهوه رحت كي جيت راح نقعد غي المايدا شفت وحد الخدامة تشاور ليا و عرفتها لأنها هي نفسها لي تضار تعاون في زين _ماما ضرك روح شوي برا نشوف سبايك و نجي الأم ببتسامة: اوكي عمري ماطولش ضرك يوجد الفطور رحت نجري ندير روحي خرجت بصحرحت للكوزينة و كي حكمتني الخداما جابلي ربي إسمها منار منار: وشراك سيد سيف _قلتلك ماتقوليليش سيد عيطيلي بإسمي منار: اك كيما تحب نحوس نسقسيك على زين وشراه مسكين عندو 3 ايام ماكلاش نصادمت خويا قعد هاذو الأيام كاملين ماكلاش _وي راهو نايض منار ايا مليح قولو بلي يهبط يجي ياكل معانا _حاضر رحت قلت لماما بلي راني طالع لشومبرتي بصح رحت هبت للقبو و لي هو ثاني شومبرة زين حليت الباب بلعقل و بانلي خيالو و هو قاعد كيما كان ماتبدلش و شيوا باين عليه كان يبكي لأنو خدو راهي مشمخ و حومر و نيفو ثاني _خويا نوض تاكل مادنقش فيا ميمبا دور روحي للجيها لي مقابلا الحيط و قالي: مانيش جيعان بوحد البرود قاتل بصح كاينا في صوتو وحد الرجفاة تاع خوف نضت نبكي لا إرادي و انا نشوف في خويا كيفاه راهو و كي شافني زين بلي راني نبكي تنهد و قالي: اهبط راني جاي هي صح قالهالي ببرود بصح نورمال المهم راهو رايح يهبط هبطت نجري وقعدت فوق المايدا باش نستناه
هبطت غير باللعقل مانيش خلاص حابب نشوف وجهو نتمنا نموت قبل مانوصل للدرج اللخر بصح هاني اصلن فيه دخلت للصالو و اول ماقابلني هو عينيه كيفاه راهم يخزرو فيا جيت رايح للكوزينا حتان قل سيف _زينو وراه قشك تاع القرايا و لي خلاني نرجف بوحد الوتيره ترعب هو كي عيط بابا بصوة كبير الأب: قلت لربك ماتزيدش تشوف المدراسا بعينيك نضت نبكي بصمت و عاودت لميت روحي باه روح لشومبرتي