...
اللعنه على قلبي الذي وقع لك....
.....
لقد اصبت بلعنة الحب
.....ها هم بقصرهم وفي غرفتهم فلقد وصلو بالفعل
جيمين: هيا طفلتي جهزي نفسك ساتي ذهب جيمين ليقوم بمكالمه خاصه بعمله وامر الا يتصلو به الليله وهاهو يدخل رأى صغيرته بطقم الصلاة تنتظر فلبث اهلا صغيرتي..
ردة: اهلا هيا توضئ انا بانتظارك
بعد مدة انتهو من الصلاة
-فبدأ بلاقتراب منها وحملها ورماها فوق السرير واصبح فوقها ينزع لها الطقم بينما يقبلها ببطئ وبدأ يناظرها بهيام فاستغربت من نظراته نظرات شهوانية: طفلتي بين احضاني وفي سريري صغيرتي ليلتنا طويلة فنظرت له( بخوف وتوتر) جيمين أنا خائفة لأنها مرتي الأولى لذلك أريدك أن تكون ل ل ل لطيف معي .......... قالت ووجنتيها تكسوها الحمرة فيناضرها هو بهيام ويقول لا تخجلي مني حبيبتي لأنني سوف أعطيك النشوة تلو الأخرى .ويردف جيمين: سنستمتع كثير حلوتي هيا كوني مطيعه ولا تزعجيني اريد انا ابلغ اعلى نشوتي معك فكوني مطيعه وردفت هي( بخوف) جيمين لكن انا متعبه من السفر اريد ان انام مارأيك انا نأجل.. ها لثم شفتاه بخاصتها يقبلها بلطف ويبدأ بتعنيف شفتيها حتى نزفت. بعد ذالك بدأ ينزل بالقبل الي فكها و رقبتها يمتصها و يضع عليها علامات ملكيته و هي كانت تبكي و تترجاه أن يتوقف جيمين( ببكاء) ارجوك توقف ليرفع الآخر رأسه ينظر لها هشش لا تناديني جيمين نادني دادي صغيرتي ثم يفصل القبلة فتبدأ هي بأخذ أنفاسها المسلوبة جراء القبلة وهو لا يقل عليها حالة فيبدأو بالهاث وكل مايسمع في تلك الغرفة سوا صوت أنفاسهم المهتاجة ولشدة قربهم بدأو بستنشاق أنفاسهم بينما هي تناضره بخجل فتردف: جيمين أنا أرجوك أقسم إنني متعبة من السفر فلنأجل هذه الليلة وعندما طال سكوته خافت من ردة فعله فرفعت عينها إليه لتناضره يناضرها تلك النضارات العاشقة والهائمة اقسم يا صغيرتي اذا رفضت مرة اخرى ستعاقبين وبشدة ولهاذا لا تحاولي رفضي اخفضت عينيها بخوف فهي الان على وشك رؤية وجهه الثاني فقالت حسنا ولكن رجاءا كن لطيفا معي وعندما أرادت أن تكمل حديثها أخرسها الأخر بقبلة كانت لطيفة قبل أن تكون قبلة جامحة فوضوية قبلة فرنسية وعندما سإم من عدم مبادرتها في القبلة عض على شفتها السفلية لتإن هي بدورها بعدم قصد فيقول بادلني وأعاد إمتصاص شفتيها ولكي لا تغضبه أكثر أخذت هي أيضا تبادلة وتجاريه في القبلة ناديني دادي خاصتي فاذني تريد ان تسمع تأوهاتك وصراخك اسفلي فلا ترفضي فرجولتي خاضعه لانوثتك فقال هل كلامي مفهوم فتنظر إليه لترا نضاراته المتسلطة والمتملكة والغاضبة فوقعت أسيرة لعينيه فهي تعشق نظراته رغم حدتها فبقيت تتأمل جمال عينيه وعندما طال صمتها نبس الأخر أعلم ياصغيرتي أنني وسيم ،ثم أضاف بنرجسية :فمن هذا الذي لا يتأمل جمال السيد بارك جيمين سيد الجاذبية وفي تلك اللحظة كم أرادت تقبيله لأنه بدا لطيف في كلامه لكن ليس على السيد بارك قبل أن يرجع إلى جديته فيقول حبيبتي أنتي تعرفين أنني أكره التجاهل فأنت لم تجيبيني على سؤالي بعد قال ببحة صوته الرجولي فهزت رأسها بقلة حيلة وعندما لاحظ الأخر فعلتها أمسك بذقنها وقال صغيرتي لم يأكل القط لسانك ولم يحن الوقت لإنقطاع صوتك فاليوم أريدك أن تطريبيني بسماع صوتك وتأوهاتك فاليلة ليلتنا وستكون طويلة هل كلامي مفهوم فنبست الأخرى بخوف حسنا جيمي.... أقصد دادي خاصتي.هكذا أريدك صغيرتي أنا أريدك كفتاة مطيعة تسمع كلام رجلها فاتركي اليوم عنادك جانبا يا إمرأتي في تلك اللحظة بدأ أيسرها بالنبض بسرعة لشدة تأثرها بكلمة إمرأتي"