.﹙الدَيناصُورات العجُوزة﹚ ׂ

42 12 122
                                    

﹙-⠀֢ʜᴇʟʟᴏ ᴇᴠᴇʀʏᴏɴᴇ
ɪᴛ'ꜱ ʏᴜɴᴀ﹚ .

-  ✽̸ʏᴏᴜʀ ᴄʜᴀʀᴀᴄᴛᴇʀ  ?

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- ✽̸ʏᴏᴜʀ ᴄʜᴀʀᴀᴄᴛᴇʀ ? .

دخَلت يوُنا الحلبَة سُداسِية الشكلِ بِشعرِها الأشقَر الذِي جعلهَا تُشبِه الليمُون و عِضلاتها المفتُولة فتوَجهت كلُ الأنظَار عَليها ، أرجعَت شعرهَا إلى الورَاء و رَسمت إبتِسامَة مَغرُورة عَلى وجهِها ثمَ رحبَت بِالجمِيع قَائِلة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

دخَلت يوُنا الحلبَة سُداسِية الشكلِ بِشعرِها الأشقَر الذِي جعلهَا تُشبِه الليمُون و عِضلاتها المفتُولة فتوَجهت كلُ الأنظَار عَليها ، أرجعَت شعرهَا إلى الورَاء و رَسمت إبتِسامَة مَغرُورة عَلى وجهِها ثمَ رحبَت بِالجمِيع قَائِلة

"مَرحبًا ، إنهَا مِعضلتكُم السَاحِرة الأنِيقة الجَميلة 'شِين يُونا' ، و معِي أوَل مُتنافِسَتين فِي الحلبَة"

صَرخت يُونا فِي آخِر كلامِها بحمَاس ، و ظهَر صوتُ موسِيقى حمَاسِية يُرافقها صوتُ صَرخات الجمهُور المُتحمِسة ، ذلِك ما ظنَته يُونا و لكِن فِي الحقِيقة كانَت تِلك الصَرخات غَاضِبة لأنهَا لَم تُكمل كلامهَا و فجَرت طبلَة أذنِهم بِصِياحها

"مُتنافِستَين تَتميزِان بِلكمَاتهما القوِية المُميتة ، يُمكنك تَسميتهُما بِدينَاصُورات ميلُودي ، إنهُما ..."

قَبل أن يَتسنِى لِيُونا أن تُكمِل كلامَها دَخلت المُتنافِستين الحلبَة فَسُلط ضَوء قوِي عليهِما ، وقفَت اليَابانِية أمَامِها و بدَأت تَستعرِض عضلَاتها فدَفعتها يُونا بِغضب ، أخذَت نفسًا عمِيقًا لِتهدئة أعصَابِها قَبل أن تُحطمَ بَعض الجمَاجِم و نِظرت إلى الجِهة الأخرَى لِتكمل كلامهَا ، لكِن كانِت الصدمةُ عِندما وجدَت المُتسابِقة الأُخرى تُظهِر عضلاتِها إلى الجمهُور بإبتِسامَة مغرُورة.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 14 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

  ׅ  ׁ ꒰ᴡʀᴇsᴛʟɪɴɢ ʀɪɴɢ꒱ ׁ ׅ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن