عنوان الجزء

665 41 1
                                    

بسم الله نبدأ

يمسكها بقوه ويقولها انتِ
اريج بنت محمد صقر *****
نطقت بخوف اي
يمسح على جبهته ويستغفر ويقول
أنا اعرف أبوك
نطقت بخوف وبصدمه شلون وكيف عرفتني
قال أبوك مواعد أبوي انو نتزوج أنا وانتِ وامس أبوك
كلم أبوي
وحددو الملكه والزواج بنفس اليوم
والي هي بعد بكره
ويوم بحثت عنك وعرفت اسمك وكلمني أبوي بموعد ملكتي وسالت عن اسمك وطلع نفس الاسم
شهقت بصدمه كيف راح تتزوج كذا فجاه والعلامات الي يجسدها من اخوها المتحرش حست بصداع وكانت تبي تنسدح ومشت وطاحت
بين يدينه وهو حيران يناظرها كيف بنت بذا الجمال والانوثه رغم وجها الي باين أنها تعبانه إلا انو جمالها باين ومسكها وسدحها كويس وقعد يتأملها ولما استوعب استغفر وقام يقول لممرضات انو أغمى عليها

صحت وهي تحس انو رأسها يوجعها
لقته جنبها قامت فكت المغذي انخرع هو ومسكها وقالها شفيك قالت ابي ارجع
قالها انتِ باقي تعبانه قالت لا ما فيني شي وقامت تلبس عبايتها ولنقابها تردد بس سوها مسكها بحركه سريعه منه

من خصرها المنحوت وحطها بحضنه وشد عليها
وهمس
أنا الحين خطيبك صح
اجل برجعك البيت
كانت بتعترض لكن شلها وقال انتِ تعبانه ما تقدرين تمشين
طلع من الباب وانصدموا الفريق من ذياب الي شايل اريج بالمستشفى
وكانو الناس يناظرونهم غطت اريج وجها بيدينها بحرج ضحك ذياب

وصل بيتها وشاف عبدالعزيز واقف عند الباب

نزل يسلم عليه ولازم عبدالعزيز انو يدخل يتقهوى

دخلت ولقت عبدالله بوجها
قام عبدالله يسوي عادته ملاحظه :(عبدالله ما أخذ شرفها لما الحين عشان أبوه )

دخل ذياب وعزوز المجلس وقال ذياب قبل اجلس وين الحمامات الله يكرمكم

اشر له عزوز وقال بنتظرك بالمجلس

مر ذياب من عند باب بيتهم الداخلي وشاف عبدالله.....

لو زعلوك الناس ازعلهم لاجل عيونك ❤️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن