الملك الشيطان يعتقد دائما أنني واقع في حبه سرا
باي يانغ هو الابن الأصغر لعائلة ثرية ، وقد نشأ مدلل وغير طموح ، ولا يتوقع أحد منه شيئًا. إنه لا يمانع حقا ذلك لأنه
لا يزال قادرًا على عيش حياة بسيطة وسعيدة.
في يوم من الأيام ، وقع شقيقه الأكبر في حادث و...
قال باي يانغ بحزن: "صاحب السمو، لم أرغب حقًا في الكشف عن الحقيقة، لكن الظروف على ما هي عليه، لم يكن لدي خيار آخر".
عندما قال هذا، التفت إلى تشو ينغ(زهاو يانغ )، الذي كان متفاجئًا ومصدوماً جدًا لدرجة أن رأسه كاد أن يسقط، وقال بمودة، "ألم تسألني بشأن سبب مساعدتي لك؟ سأخبرك الآن، هذا لأنني والدك."
كانت عيناه تلمعان بالدموع، ومشى إلى تشو ينغ"زهاو يانغ " وقال: "يا بني، أنا والدك."(امتلأت عيناه بالدموع المتلألئة، ومشى إلى تشو ينغ"زهاو يانغ " وقال: "يا بني، أنا والدك".)
تعافى تشو ينغ(زهاو يانغ ) من صدمته وارتد. فقال: لا، لا يمكنك أن تكون....(تعافى تشو ينغ"زهاو يانغ " من صدمته وتراجع خطوة إلى الوراء، "لا، هذا مستحيل...")
سمع باي يانغ كلماته وكاد أن يموت من الغضب، لكنه استمر في إطلاق الهراء بمودة، قائلاً: "أنا والدك حقًا. مسقط رأسك الحقيقي ليس *قرية ليجيا، بل غابة ميوو أو غابة الضباب. في ذلك الوقت، دخلت عن غير قصد إلى عالم البشر وأصبت بجروح خطيرة. لحسن الحظ، أنقذتني والدتك. كانت والدتك خبيرة حبوب تعيش في غابة مي وو. لم يكن لديها إمكانية الوصول إلى العالم الخارجي ولم تكن تعرف الفرق بين البشر والشياطين لقد أنقذتني من باب اللطف."
#*قرية ليجيا: تقع في الصين في عمق الطريق السريع رقم 169، هي جوهرة حقيقية معروفة بمحيطها الطبيعي والسماء الصافية بشكل لا يصدق فوق القرية، ومن هنا جاء اسم "القبيلة الزرقاء". في حين أن الطريق السريع رقم 169 هو الاتصال الوحيد بالعالم الخارجي، إلا أن القرية يصعب الوصول إليها، وبالتالي فهي محفوظة بشكل جيد، ولم يتم تدميرها بسبب التطوير وتظل أرضًا عجيبة مع وفرة لا بأس بها من الثقافة الأصلية التقليدية وأنواع الحياة البرية الأصلية. قبل دخول القرية، ستلاحظ حجرًا تذكاريًا موضوعًا على جانب الطريق، يعمل كحارس للغابات والجبال - ويُعتقد أيضًا أنه أقوى إله في منطقة أليشان. ربما يفسر هذا سبب مباركة هذا المكان بالسحر والعجائب الطبيعية. نظرًا لكونها خالية من حركة المرور والتلوث والحشود، فإن قرية ليجيا هي ببساطة أفضل مكان لتجربة سحرية لمشاهدة النجوم أو مشاهدة اليراعات.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
