UNFORTUNATELY 4

23 2 0
                                    

*إضغط على 🌟 في الأسفل👇*
.
.

هِيَ نَفْسُهَا

هِيَ نَفْسُهَا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

خرج من مكتبه بعد ساعات من العمل الشاقة رغم الإرهاق والتعب الذي يشعر به الا انه يحافظ على ملامحه الحادة والباردة كذلك مشيته الرزينة
والهادئة

ألقى بالملف الذي كان يحمله على مكتب سكرتيرته يأمرها بنسخه وإعادة البحث فيه ثم أكمل بخطواته إلى الخارج يتوجه حيث سيارته

ألقى حارس البوابة بالمفتاح ليلتقطه

دخل موقف السيارات يسير بينها ليقف خلف سيارته التي كانت تقابل الحائط

ضغط على زر الفتح فلم تصدر ضوء يدل على انفتاحها ليتذكر أنه فضل عدم غلقها لأنه سيستغرق دقائق فقط داخل شركته

لكنه وجد الكثير من العمل يتطلب انهائه قبل مغادرته البلاد فانشغل به ونسي أمر حبيبته
السيارة أقصد

قام بفتح بابها ودخل يجلس على كرسيها
هاما بتشغيلها

لكن لفت إنتباهه صوت أنفاس وحركات خفيفة آتية
من المقاعد الخلفية ليسكن مكانه وبحذر ناضر
المرآة بينما يخرج مسدسه ببطء

تلك العيون التي سقطت عليها سوداويتيه جعلته يسكن في مكانه ويتراجع عن إضهار مسدسه شاعرا برؤيتها من قبل

-جيون جونغكوك

إنه صوتها

ياالهي لما هذا المخلوق دائم الضهور أمامي

إنتحبت في سري بينما اناضر عيناه الحالكة عبر المرأة التي ربطت تواصلنا البصري الحاد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 30 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

UNFORTUNATELY حيث تعيش القصص. اكتشف الآن