من الخيال الى حقيقة

وحوش ايطاليا

اعداء الحب حرب مميتة....

لا مكانة لحرب دول امامها.

في ايطاليا في روما توجد عائلة معروفة اغنى واعظم عائلات امام ناس عائلة محترمه وذكية ومتقفة، في ما بينهم يلعبون بهياكل البشر كدمى حقيقتهم لا يعلمها سوى الليل هو شاهد واحد على افعالهم «عائلة بورجيا» اقوى عائلة في روما ومعروفة في ايطاليا يساعدون ناس بنهار ويقتولنهم بليل لا يقبلون بخطئ صغير ابدا. «اندريا بورجيا» اب عائلة «كونتيسا جيوفاني بورجيا» الام «غابرييل بورجيا» ابن كبير العائلة «جوليانا بورجيا» ابنة وحيدة في عائلة ملقبة بمدللة ايطاليا « ماتيو و ماتيا بورجيا» توأم عائلة واخيرا «ليوناردو بورجيا» ابن اخير ذو 10 سنوات.
عائلة بورجيا لا تعرف رحمة حتى صغارها يفضلون تربية اسود على تربية قطط لطيفة تلك وذئب صغير بورجيا متوحش اسود لون وعملاق وضخم البنية ذو عينين زرقوتين..... هل من احد يمكن ان يدخل لهذا بيت ويدخل معه هدايا رحمة الى هنا اشك في ذالك.....
flash back

قبل ان تصبح عائلة بورجيا مشهورة لهذه درجة.... وذهاب ليوناردو للمدرسة بهدف متعة بدأ فئة تنمر يمارسون هوايتهم عليه وظل ساكتا وينطق ليدعوهم الى منزله بهدف لعب معهم و رؤيتهم لمنزله.... فكرو بخبث قد يكون منزله مثير لشفقة ويحتفظ بذكرى جديدة لتنمر عليه..... حل مساء وجاءو يضحكون بستهزاء متحميسين.... افواههم لم تغلق من شدة روعة بيت وعظمته.... ادخلهم واتى بيهم الى حديقة خلفية... اشغلهم ببعض العاب وذهب ليحضر وحشه مطيع فاذئب يفهم جيدا كما قال لهم لا داعي لقتلهم تسبب في جروح عميقة..... تخيلو ان ذالك ذئب يرى صغار مثل نمل يهرب مسرعا لمنزله خوفا على حياته.... كانو يلعبون في منزل زجاجي خاص بي ليوناردو....
كان مصنوع من زجاج بأكمله في داخل يبدو كا منزل خمس نجوم في نفس وقت يدخله بعض اتاث يدل على انه يحب اشياء معلقة بكارتون او اشياء مصنوعة من حجارة وجدران على شكل احجار ويوجد فوقه طبقة ايضا من زجاج ولكن لا يوجد في شيء سوى سجادة في وسط غرفة.... هناك ادخلهم ودخل ذئب عليهم ليقفل الباب..... بعد عدة دقائق ترى دماء على جدران زجاج وصوت صغار يتعلى في لحظة ترى طفل و ذئب يطيران من سماء اخترقو زجاج ليأتي طفل عن ارض وذئب واقف فوق ينظر له.... ذهب ذئب كأنه مسالم ولم يفعل شيء.... و لكم ان اتخيلو كيف حلو عائلة بورجيا مشكلة.... طبعا قتلو عائلة اطفال ليمحو اثرهم نهائيا.

End flach back

هذا فقط لا شيء من افعال سيئة لاصغرهم وتخيلو انتم وحشية كبار ان كان هذا اصغرهم .
لم يتبقى سوى يوم واحد لدخول خولة الى كلية وهي متحمسة للغاية لتعرف على اصدقاء جدد وخصوصا من جنسيّة ايطالية وايضا اقتربت على تحقيق حلمها وان تصبح اشهر محققة جنائية واتوب ثرية ايضا، اما لان تريد ان تجمع قليل من مال لتشتري دراجة نارية من نوع «وسبورت تورينج» تريدها لتجول في ايطاليا ليلا واستمتاع بليل وظلامه حالك.
قررت خولة خروج وتعرف على ايطاليا و شوارعها وتعلم عن جميع اماكن فيها وطرقها اصلية لكليتها.