البارت الثاني لحظة اللقاء

1.6K 25 1
                                    

استسلمت للموت اي اني حاتم الكلت اوكف بوجه الموت استسلمت آلة الموت اجة من صديقي مو من غريب حتى اوكف بوجهة وكعت ومتت

..........
كعدت اي مو متت اني شكعدني بس كعدت لكيت بوجهي مرية جبيرة بالعمر محترمة اباوع لوجها اعرفها بس مابية حيل افتح نقاشات وتعارف كتلها انتي منو
كالتلي يايمة لكيتك بالباب واكع وطببتك كلبتك على وجهك شفتك مضروب ٤ طلقات وطببتك لبيتي واني قابلة واعرف طلعتهن وخيطت جروحك ومابيك شي ياوليدي لا تخاف اباوع صح اكو ماعون ومكص واكو ٤ طلقات ما أكدر أكوم ولا أكدر افكر نمت ٣ ساعات كعدتني المرية كالت كوم يايمة كوم المرة مطيتني الباقي من عشاهم وجايبتلي شوربة ولحم وتمر حتى اطيب أكلت وسكتت انة هم اريد اطيب وارجع لرافد
كالت هدومك كلهن دم انزع بس تلبس مال نسوان
كتلها ليش انتم ماعدكم ولد؟

كالت لا يايمة بس اني وبت بتي صغيرة

سكتت كتلها لا يمة اني ما مطول عدكم بس يصير الصبح اروح كالت لا طيب وروح وين ما تريد
بس خلي اغسلك هدومك

شفتها تلح على سالفة هدومي واني رافض

لحد ما دخلت علينا بنية على الصوت

بس سمعت صوت انثوي وصغير ولطيف
كلتلها بيبي منو هذا الرجال

رفعت راسي شافت الدم البهدومي
انغمة عليها

هههههههههههههه لهيج عرفت ليش الحجية مصرة انزع طلعت توكع من تشوف دم

كعدتها الحجية مبينة متعودة على وضعها وكالت يبعد امك يايمة انزع ولاتستحي مني وهاي بت بتي الصغيرة الكلتلك عليها اعتبرها بتك وانزع

نزعت بكل هدوء وضليت بس بالشورت
وجان ضيك خليت فوكاه البطانية

ودور ذبت هدومي ورجعت لحفيدتها كعدت بس هي كلش خايفة وكلها ترجف  كلتلها بيبي منو هذا خاف زوج امي وداه يريد ياخذوني

بيبتها كلتلها لا لا هذا ضابط يصير اقاربي وهو رجال حباب بس شوفي متصوب  واجاني ساعدته خطيتة جرحة هي سكتت وبس تباوعلي

بالضبط جان يوم ١/١٦
اليوم التعرفت بي على رافد
والمخبز
رجعت إلي حياتي وشفتها

بقت تباوعلي واني اباوعلها
قصيرة
ودبدوبة
جسمها مليان لحم
جسمها ابيض  اشكر
جسمها انثوي بامتياز
عندها خصر كلش ضعيف
والمؤخرة مليانة وتهتز من تمشي
والصدر جبير

لابسة دشداشة قصيرة بيها دبدوب
شعرها ضفيرة ولونة بني ونازل لظهرها
حواجبها هلال الرموش سعف
العيون سيوف
الشفايف تنوكل

بقت تباوعلي بعيونها البريئة المليانة دموع
واني اباوعلها بعيني الكلها شر

ما ادري شلون ومنين صرت لطيف كتلها لا تخافين تعاي اكعدي يمي  هي جتي وترجف من البرد والخوف غطيتها بالبطانية وبيبتها قربت الصوبة يمها

هارب منها إليها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن