اولا: عايله حمد العامري
حمد الاب طبعا وعمره 42 وحرمته اللي هيه فاطمه متوفيه من 4 سنوات
سلامه حرمت حمد تزوجها قريب بعد اصرار بنته عليه وهيه مطلقه ولا عندها عيالشيخه بنت حمد عمرها 20 سنه ثانيه جامعه الامارات وطبعا هيه بطلتنا لهذي القصه
سيف عمره 22 سنة يشتغل في شركه ابوه مب متزوج
محمد عمره 24 متزوج وعنده توام وحرمته اسمها شمه عياله احمد وحمدثانيا: عايله علي العامري
علي يصير ولد عم حمد العامري وهوه متوفي من سنتين
عايشه حرمه علي
سالم وهو كبر محمد حمد ومتزوج بعد ( متزوجين بنفس الليله) وحرمته حصه وعندهم شوق وميثا
سعيد كبر سيف عمره 22 سنه ويشغل ويا سيف بعد فشركه حمد وهو بطلنا في هالقصهشهد كبر شيخه وهن يدرسن بالجامعه نفس الكليه لكن التخصص غير شيخه تخصصها رياضيات وشهد كيمياء
غالبا ياخذن المساقات اللي نفس الشي مع بعض ودايم يكون بريكهم نفس الشي وشهد وشيخه روحين بجسد يعني ابد ما يفترقن عن بعض
وطبعا سعيد بعد دايم ويا سيف بس علاقتهم مو نفس علاقه شيخه وشهد يعني بس سوالف ومصخره وحواطه مع بعض
ثالثا: محمد الشامسي
محمد اخو سلامه حرمت حمد
نوره حرمت محمد
حميد ولد محمد وعمره 23 سنه يشتغل فالشرطه
وهوه ولدهم الوحيد وما يابو حد غيرهطبعا فيه عوايل غير هذيلا بس دورهم مب رئيسي عسب جيه ماذكرتهم ويوم بذكرهم بقولكم هم منو
وطبعا كل الادوار اغلبها بتكون فالعين لاني من العين واعرف مناطقها عديالله نبدى القصه
في يوم 21 مارس اللي هوه عيد الام كان فيه احتفال في الجامعه وفي
الحفله بتحظر صاحبه السمو الشيخه فاطمه بنت مبارك حرم الشيخ زايد بن
سلطان رحمه الله وطبعا شيخه وشهد قرروا انهم يحضروا الحفله وباصرار كبيرفهن دوامن دوام عادي وقالن انهن بيلسن الين الحفله طبعا هن ومعاهن
شله كبيره وتموا سوالف وضحك وجيه طبعا يمضن الوقت الين الحفل
والحفل كان راح يبدى الساعه سبع بالليل ومر الوقت بسرعه وما حسن فيه الين الساعه سبعوراحن صوب مكان الحفل ويلسن طبعا جدام اول شي حضر محمد الكثيري
وغنى الهم حلاة التلاقي وطبعا الكل ربشه وحشره ورد غناها مره ثانيه
وباخر الاغنيه حضرت الشيخه فاطمه الله يحفظها طبعا حاضرات حريم شيوخ
الامارات السبع كلهم وشي اكيد الشيخ نهيان بن مبارك رئيس التعليم العاليوطبعا الحفل كان ولا اروع خاصه الالعاب الناريه احلى ما فالحفل كانت
روووووووووووعه والكل مستنانس بها. خلاف الساعه 9:10 اتصل ابو شيخه
وقاللها هاه شو خلصتي قالت هيه يعني الحين يختمون قال انا عقب نص
ساعه بكون عند الباب قالتله اوكيك وطبعا شهد اتصلت على سالم وهوه
اللي ردها للبيت طبعا شهد وشيخه كانن تعبانات لدرجه فضيعه