part ~8~

0 0 0
                                    

اقترب لها للتراجع هي للخلف الى ان اصتدم ظهرها بالحائط
مسك يداها الاثنين بيده ليرفعا فوق رئسها و احاط خصرها ب يده الثانية مقربها منه لتلتصق بصدره الصلب انحنا قليله ليسرق شفتاها بين خاصته بعمق

.
.
.
.
في صباح اليوم الثاني استيقظت على اشعه الشمس الذي املئت الغرفة باكملها كنت منزعجة الى ان رئيت وجهه الوسيم حاولت النهوض من مضجعي ل اذهب الى الحمام لاكن لم استطيع بسبب الام الذي اشعر به في اسفلي

~ماذا فعلت بي ايها الوحش
~من الوحش

اردف بصوته النائم المخمول

~انت هو الوحش
~ لا استطيع الحركة بسبب
~همم هل اساعدك
~خذني الى الحمام

نهض من مضجعه متجه الى الطرف الآخر من السريى اقترب منها ل يحملها و ياخذها الى الحمام انزلها عند وصولهم الى احمام

~هل تريدين مساعدة اخرى

نبث بينما ينظر لها بخبث لتعرف ماالذي يقصده لتتحدث بينما تنفي بيداها

~لا لا شكرا

تركها و ذهب

.
.
.
.
.
.
.

مرت الايام يوم بعد يوم اليوم مر اسبوع اليوم اسبت و بعد يومين سوف يأتو كبار العائلة

الجميع يجلس في غرفة المعيشة يتبادلون اطراف الحديث
ليرن هاتف جون

~عذرا هاتفي يرن

اخذ الهاتف و خرج الى حديقة المنزل لابد انه شخص مهم هو لم يدع احد يعرف من المتصل
مر حوالي النصف ساعة و هو لم يعود
~انا ذاهبة ل ارى اين هو لماذا تأخر

اردفت هانا لتخرج الى الحديقة وليتها لم تخرج
لم تكن تريد التنصت عليه لذا كانت سوف تذهب بعد ان رئته في الحديقة لاكن هناك شيء اوقفها هو حديثة

~نعم انا تزوجتها لكي اكسر غرورها و لم احبها لاكنني
~جون
اردفت و عيونها تملئها الدموع فهي تعلم انه يتحدث عنها التفت اليها و الصدمة واضحة عليه و من دموعها علم انها سمعته

The happiness of rosesحيث تعيش القصص. اكتشف الآن