22 11 2
                                    

.
.
.
.
.
في بحرُِ عَينيكَ هامت كُلً أشواقيِ
يا أسودَ العينينِ هَل تنّوي إغرَاقي؟

____________

إنّي غَافلٌ وفِي الكِتَاباتِ أستَفيقُ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن