¹⁰ : جان فرانسيسكو

143 13 19
                                    


[ بسمـ اللّٰه الرحمـٰن الرحيمـ ]

الفصل السابق :

تحدثنا كثيرًا وحل الليل في تلك الليلة غططتُ بنوم عميق رغم أنه أستغرق خمس ساعات فقط.

الفصل التالي :

حل الصباح باجوائه العطره عكر جو الصباح الهادئ ونسماته الخفيفه ، صوتٌ عال لفتاه تقول.

[ريتشان : ما غيرها المجنونه]

"بــاربــــي … أقسم لأقتـ ـلنك اليوم قبل غد"

[ريتشان : وقامت بقـ ـتل باربي ليقتلها ران … والنهاية.]

كان هنالك فتى بالعياده يحاول الخروج منها لتسأل بعد كسره لزجاجه كانت على طاولة المكتب ، وظهرت فتاه بالمكتب قُبيل خروجه.

[ريتشان : تقول قصة رعب]

وتحولت من الإبتسامة إلى الصدمه إلى الغضب وكل ذلك موجه للشاب المسكين … احم عفوًا ليس مسكين لأنه كسر الترياق الذي صنعته لـ فرانسيسكو.

[ريتشان : ليش حطيتيه هناك]

فقد كان هذا مقابل المعلومات التي سيقدمها لي وأتى باربي بكل بساطه ومسره ، إن لم أكسر يده لن يكون اسمي ساوكي آكاري.

[ريتشان : هاض اسمي للعلم]

الآن أنا جالسة على الأريكة بوجه عابس وهنالك لاصقة جروح على خدي ، لقد تذكرتُ ألكساندر بهذا الموقف.

[ريتشان : مين ألكساندر ،، أكملت بتوتر : آه أنا الكاتبه]

وبجانبي باربي يلف على يده اليسرى شاش ومبتسم بتكلف وهو جالس بجانبي ، ذكرني هذا بـ رايان ، وأمامنا يجلس هيتشو كاواي.

"الآن ، ماذا حدث لتوقضوا الجميع بأصواتكم"

[ريتشان : لونهم صحوني من النوم ، لو أدخل السجن لأقتـ ـلهم]

قلتُ ولا أزال عابسه بوجه باربي.

"لقد قلتُ أمس قبل خروجي من العيادة ألا يدخل أحد لها ،، لأنني صنعتُ ترياق يحتاج لوقت كي تختلط مواده.

في الخامسة ذهبتُ لوضع الترياق بعبوه مخصصه لها لكنني وجدتُ باربي قد كسرها"

[ريتشان : عادي فداه]

أمتعض وجهه بما ناديته به وقال بصوت مرتفع عن صوتي.

"لا تناديني باربي … أيضًا أخبرتكِ أنني أردتُ رؤيت الترياق لكنه انزلق بسبب وضعك له بعبوه زلقه"

[ريتشان : ألحق عليكِ]

نظرتُ له بامتعاض أكثر ورفعتُ صوتِ على صوته وقلتُ

"الآن أصبحتُ أنا الكاذبه"

[ريتشان : آه]

كنا نتشاجر لنشعر بنية قتـ ـل قوية موجهة نحونا ، نظرنا أمامنا لنرى هيتشو كاواي من نشرها ،، أحتظنا بعضنا بشده وصرخنا معًا.

طـٰـبــٓـيــّـبــٖـة بــُـونــٰـتــِـيــٖـن ⁦(⁠。⁠•̀⁠ᴗ⁠-⁠)⁠✧⁩حيث تعيش القصص. اكتشف الآن