# احتجاز _ الارواح
بقلمي: رباب حيدرــلا تنسون تدعمون القصه
بــ نجمه و تعليق <⭐+✍🏻>
و مشاركه لــ اصدقائكممتابعه للحساب و تعليق بين الفقرات حتى الروايه تاخذ حقه و استمر بيه ✨
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا لم تعرف ذاتگ و نفسگ و قدراتگ!
فـ كيف ستكون ناجحاً في الحياة؟
اكتشف جوانب نفسگ المجهوله وابحث عن نفسگ
فأن لم تقم بالبحث عن نفسگ!!!
فـ كيف ستكتشف اسرار نفسگ؟!
ثُم تقوم بحل الغازگ!!
فأعرف من انتَ وما هيَ ذاتگ...مهاراتگ... قدرتگ... امتيازگ....مواهبگ
تنتظر منگ تسويقها بشكل اكثر حرفيةً و اقناعاً في سوق الحياة
فــكن انتَ احد المنادين لشخصگ و ذاتگ في هذا السوق
اعلن عن نفسگ و قل للاخرين انا موجود ؟؟
فــ كل ما تحمله من كنوز ينتضر منگ الضهور....وذلگ شعور المضجر بحاجه للنوم من كثرة التعب و الارهاق الذي يغزوا عيناگ لكنگ فجأة تستيقظ من دون ادنى وعي
و تشعر و كأنگ عالق بين عالمين، الاول هوَ خيالگ وما تتمنى ان يحدث و الثاني هوَ واقعگ المليئ بأطياف اشباح تراها مشوشه من كثرة رفض عقلگ تقبل انها واقع حياتگ المرير،
سلسلة التقلبات من الجانب الايمن للايسر،
وضعيات غير مريحه و ليسَ فقط لجسدگ بل لعقلگ ايضاً ولافكارگ المتناثره، و تستمر في مقاومه جلد ذاتگ،
التي لا تتوقف عن الثرثره بكل ما هوَ مؤلم حتى ينتهي وقت راحتگ و تشرق الشمس و هوَ شعور الامل لكافة البشر....
لكنه ليس كذالگ لشخص مثلي، فشعور
الارق مع كيفية مواجهة العالم بالابتسامه و تصنع السعاده يزيد من حتمة النهوض،
و مع ذلك تنهض، روتينگ اليومي الذي لا يشبهگ، و فطورگ الذي تتناوله ليس للذته وانما ليبقيگ على قيد الحياة فقط، دراستگ التي ربما لا تحبها و تخصصگ
الذي لم تستطيع اللحاق به، و ربما
حظيت بالسخريه من احلامگ المتواضعه، فظن عقلگ انها بعيده عنگ فتخلى عنها، والناس ينظرون إليگ كأنگ خرجت من كهفٍ للتو، غرباء عنگ و غريب عنهم، ولا تشبه ذلك العالم ولا
تنتمي اليه، دائماً ما تكون للمغتربين وطن رغم وحدتگ و كل ذالگ من دون جدوى، كل تلگ المعارگ و الامور التي لا زلت تتعافى منها، ولا يعلم عنها احد سِواگ فقط بلا
تاريخ يُذكر، لا يراها
العالم انجاز يستحق الافتخار به او السعي للتغلب عليه، شعور اللاشعور و عدم تقبل الذات مع
واقعها و عدم تفهم ما يجب ان تكون عليه،لا تدرگ هل انتَ المخطــئ ام المصيب؟؟
لا تعلم اي شيــئ
عن نفسگ رغم انها انتَ، ولا مفر منها الا اليها، ولا يمكنگ طرق باب الرفق، ما دام المجيب حجاره،
كتلة الجماد في رأسگ لا تعمل لصالحگ بل تقف في صف انهيارگ، آيسر صدرگ مخترق بأسهم من
لهب تمزق اوتاره، و الروح محترقه... فكيف للرماد
ان يصبح جسداً
طالما انه احترق؟؟
هذا ما انا عليه منذ سنوات لا يمكنني احصاء عددها ولا اعلم ان كانت مستمره ام ستنفنى....
أنت تقرأ
احتجاز الارواح
Mystery / Thrillerيجي وَڪت العَتب وَ أَتعاتب وياڪ وَأَخليهن ڪبالڪ وحده وحده أَجرح بالعَتب مَا اجرح بسيف!! لأن جَرح العَتب مَحَـد يضَمده مو ڪِتلڪ تَرى الدُنيا دولاب إِذا أَفترت عَڪِس حيلڪ تهده.....