احتجاز _ الارواح
بقلمي: رباب حيدر
ــلا تنسون تدعمون القصه
بــ نجمه و تعليق <⭐+✍🏻>
و مشاركه لـ اصدقائكم
متابعه للحساب و تعليق بين الفقرات حتى الروايه تاخذ حقه و استمر بيه ✨
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدكتور:- الحرڪ ماكل جسمه اكل ترى!!
وين چنتوا عنه و هيَ مبين محروكه بزيت لان الحرڪ واصل درجه جداً عميقه من جسمه
روزلين:- عفيه دكتور عفيه شنو نسويله و تصير زينه
الدكتور:- بابا حالته خطره جداً لازم هسه فوراً ندخله طوارئ
_ بعد ما تحملت بروده اكثر من هيچ و صرخت بأعلى طبقة صوت املكه
روزلين:- لعددددددددد متدخلههههه للطوارئ اذااااا حالتهههه خطرهههه شبيڪ صافنننننن يللللللههههه
عافني و راح و نكرز مثل الجثه بين ايدي اتوسل بالدكاتره اختيي راح تموت!!
يا نااس يا عالم اختي رااح تروح من بين ايدي
بعدين اجتِ ممرضه تركض بأتجاهي و
تعابير الصدمه و الخوف محتلات وجه
الممرضه:- هااايي شنووو!! الدكاتره وينن المريضه رااحح تموتتت
_ احچي و اشهڪ و دموعي عشره عشره
روزلين:- حبابه رااح تموت اختي راح تضيع و تروح من بين ايدي ساعديه
ركضت صاحت بعد ممرضات و جابن سديه و نقلن نكرز من الارض للسديه و
هنَ يركضن بيه و اني اركض وراهن و دموعي تتسابق ؏ خدي حالتي حاله و الهبطه و الخوف محتلاتني لدرجة نسيت نفسي و طلعت بـ ملابس البيت و شعري حالته حاله بس هذا كله يهون لعيون اختي بس خلي تكعد و روحي اله
الممرضه:- حبيبتي اختچ دخلوه الدكاتره للطوارئ فتره مؤقته و اجي انطيچ اخبار عن حالته تمام؟!
روزلين:- تمام بس حبابه ليتأخرون
راحت الممرضه و اني مشاعري عباره عن
خوف و قلق و توتر و كل الي دا افكر بي شوكت تطلع نكرز مرت 3 ساعات و اجتني الممرضه
الممرضه:- اختچ حالته خطره و چان من الممكن تموت
بس كالت هيچ شهكت و الرجفه احتلتني
_ بسخريه
روزلين:- ههههههههههه تشاقين موو اي اي اكيد تشاقين ترى اختي بطله متموت مستحيل تعوفني وحدي
الممرضه:- اي حبيبتي اختچ قويه مثلچ و قاومت الحرڪ و الالم و الحمدلله حالياً هيَ بخير
_ بفرح
روزلين:- اي اي اني اعرف كرزه قويه و تتحمل بس اكدر اشوفه هسه
الممرضه:- لا عيني بس خليه تتعده مرحلة الخطر تكدرين تدخلين عليه تمام؟
روزلين:- تمام تمام
أنت تقرأ
احتجاز الارواح
Mystery / Thrillerيجي وَڪت العَتب وَ أَتعاتب وياڪ وَأَخليهن ڪبالڪ وحده وحده أَجرح بالعَتب مَا اجرح بسيف!! لأن جَرح العَتب مَحَـد يضَمده مو ڪِتلڪ تَرى الدُنيا دولاب إِذا أَفترت عَڪِس حيلڪ تهده.....
