اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
.
يوم آخر و حتى اسبوع مر و لم أرى جيسونق قط، لا أعلم هل هو بخير ام لا، حاولت التحدث إليه عبر الهاتف و لكنه دائما لا يرد حتى أنه قام بحظري عندما اتصلت به كثيرًا
أجلس مجددًا بمكاني اشتاق إليه، و لقد عادت المكتبة و القراءة كشيء روتيني مُمل في حياتي مرة أخرى
فقط لما يا مُحيطي؟، لما ذهبت و تركتني، لما و انا اعتدت على وجودك في حياتي، على رؤيتك دائما، على الأشياء التي فعلناها معًا
و كيف انك غيرت روتين حياتي المُمل من عمل و قراءة، إلى اشياء مجنونة، الخروج معًا، التنزه، تناول الطعام، تجربة اشياء جديدة، اللعب مع الحيوانات الأليفة، اللعب معًا كالأطفال الصِغار
لقد تعلقت بك و كثيرًا
مشاعر الاشتياق تنهش دواخلي على الرغم من انه مجرد اسبوع لعين
اسبوع و لم اراك به، لم اسمع صوتك العذب، لم اتأمل تفاصيلك المُهلكة لدواخلي و لقلبي المُرهق بحُبك.
نعم ،لقد وقعت بحُبك من اول نظرة لعيناك المحيطية، من اول مرة سمعت به صوتك، من اول مرة نطقت فيها اسمي بين شفتيك الثخينة
و لم اكذب حقًا و لم يكُن مزاح كما اخبرتك عندما خانتني كلماتي و نطقت بِأني اشتهي شفتاك.
ارجوك عُد مجددًا لأني قلِق عليك أكثر من كوني مُشتاق لك
كيف تتركني بدون أي معلومة تخبرني عن حالك، و تريح تفكيري الدائم بك و بهل انت بخير أم لا، بالتفكير عن كم انا مُشتاق لك
فأنا لم أخبرك بعد بأني احبك و انت كذلك لم تُخبرني بأنك تحبني
لم أُقدسك كما يجب ان تكون يا مُحيطي.
حتى لو لم تكن تبادلني هذه المشاعر المُرهِقة لي، فأنا سأكتفي بحبي لكلا الطرفين، سأكتفي بتقديسي لك، و سأكتفي انا بحُبي لك.
فأنا مغرم بك.
____________
كيف تكتبون بارت ب اكثر من 1000 كلمة و انا حتى ماني قادرة اكمل 300.
