[محادثه بين رايد و متيم]
متيم : سلام
رايد : سلام
متيم : ابيك بسالفه لاقيني عند حديقة ****
رايد : تم
وصل الحديقه وحكاله كل شي من عرف خبر حمله إلى يوم تقدم فيصل ل تسنيم
رايد : بس م يصير كذا انا احب تسنيم
متيم : ادري بس خليك صبور سنه او سنه ونص
رايد : شو انا ما اقدر
متيم : ياالله م عرفتك انك لأذيه الدرجه تحب اختي
رايد : انا م احبها وبس انا اعشقها
متيم : اووف اووف اووف اووف هاذا كلام جديد
رايد : كيف بس
متيم : يجنن
[تسريع الاحداث]
تزوج فيصل تسنيم وراحو شهر العسل كان متيم بيلحقهم بس ابوه م وافق بسبب انه يبيه يشتغل معه حاول في ابه انه يروح بس ابوه رفض رفض تام حاول فيه فيصل رايد الكل بس م وافق بعد ثلاث شهور إلى يجيه الخبر الصادم......... أخته تسنيم حامل كيف شلون م يدري راح على طول واتصل بأخته[مكالمه بين متيم و تسنيم]
متيم وهو مصدوم مب مصدق الخبر : كيف صار كذيه
تسنيم وهي تبكي : اسمعني اسمعني والله العظيم انها كانت غلطة
متيم وهو يصرخ في السماعه : كيف كيف غلطه قوليلي كيف
تسنيم : أهدأ أهدأ لا يصير شي للطفل
متيم : اشششششش مالك دخل لو يهمك م كنتي سويتي فعلتك الشنيعه
تسنيم وهي تشهق من البكي : اسمعني اسمعني بقولك كل شي
متيم : يلا بسرعه قولي
تسنيم : كنت جالسه في أمان الله في البيت إلى ويدخل عليه فيصل وكان شكله مش تمام المهم رحت اشوف هيش فيه إلى وألاقيه (أشوفه) سكران وجالس يبكي بحرقه رحت لعنده وقلتله هيش فيك م رد الضاهر شافني على هيئتك وصار إلى صار والله العظيم حاول ادفه ابعده عندي بس م رضي والله صدقني...... وجالسه تبكي بحرقه
متيم : ومتى عرفتي انك حامل منه
تسنيم : من يومين
متيم : ويومين مخبيه عني ولا قليلي إلى شي.
تسنيم : اسفه والله اسف.
متيم : الحين هيش بستفيد من أسفك
تسنيم : والله أسفه م كان قصدي
متيم : تمام تمام ألف مبروك
بعدها راح ل رايد إلى علاقتهم صارت أحسن وأحسن
متيم وهو يبكي : رايد انا انا حامل في طفله وفي الاخير يحمل وحده ثانيه غيري ومين بعد أختي
رايد : م عليه م عليه هدي هدي عشاني او عشان الطفل
متيم : م اقدر م اقدر كنت حاط أمالي فيه وفي الاخر يخوني
نام متيم في حضن رايد من كثر البكي والرقه وكان جوال متيم شوي وينفجر من كثر الاتصالات إلى جاته من فيصل ولاحض رايد هاذا الشي و طفي جوال متيم ونامو
[اليوم إلى بعده]
صحي من النوم و راح الحمام غسل وجهه و أسنانه وطلع إلى يتذكر إلى صار أمس وتبدي الدموع تنزل إلى يصحى الثاني ويمسح دموعه
رايد : تكلمت معه
متيم : لا
رايد : روح كلمه
متيم : مالي نفس
رايد : براحتك
راح فتح جواله إلى ويلقى ١٠٢ مكالمه فائته من فيصل تجاهلها وراح تصفح التطبيقات وبعدها راح الشغل ليساعد ابوه وكانت نفسيته زي ****
[عند فيصل]
وهو منهار دق عليه ١٠٢ مكالمه ولا رد الوسواس (ليكون قتل نفسه ولا سوي شي في نفسه لا اا مستحيل رح اتق عليه مره وحده) دق وفصل راح اتصل بأخوه مازنفيصل بقلق : مازن متيم وين
مازن : في الشغل على م اعتقد
فيصل : هو بخير.
مازن مستغرب من تصرفات فيصل
مازن : ايوه بخير
تنهد فيصل براحه : اوكي باي
مازن : بس ليش تسأل عنه
فيصل : مافي شي اتصلت له و م رد
مازن :بتلقاه مشغول
فيصل : اوكي باي
مازن : باي
يتبع......
رايكم.......
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
ليش الاب م وافق على رحلت متيم
هيش السبب انه فيصل كان سكران في اذاك اليوم
هل تسنيم كانت قاصده انها تحمل من فيصل
كيف بيكون علاقه متيم و رايد في المستقبل
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
اسفه على تلقطعه بس الصراحة مافي عندي أفكار بس الحمدلله قدرت اكتب بارت محترم عل٣م اعتقد
بحبكم 💋💋
أنت تقرأ
"لعيونك عم قاتل "
Teen Fictionلعيونك عم قاتل كيف سيلتقيان ابطالنا وكيف بطلنا سيقع في حب البطل وكيف ابطلنا سيقاتل من أجل حبه للبطل وكيف بطلنا سيحمل من بطلنا وهل أهل ابطالنا سيوافقو على هاذا الحب مثليه وبتكون اللهجات مختلفه و اتمنا الدعم تفاعل أكثر بارتات اكتر علقوا بين الفقرات ...