Part 6

985 16 16
                                    



مرت الايام وعلاقه رايد و متيم تطورت وهاذا الشي م عجب فيصل

[محادثه بين متيم و فيصل]

فيصل : وينك

متيم : مع رايد

بينه وبين نفسه (ياليل حتى هنا نأشبلي) : ممكن تجي عندي البيت

متيم : طيب

فيصل : بس تعال وحدك

متيم : ليش

فيصل : ابا اكلمك في شي خاص

متيم : طيب

أستغرب متيم من طريقه كلام فيصل أول مره يكلمه بأذيه الطريقه
أستأذن من رايد وراح بيت فيصل

[في بيت فيصل]

دخل متيم البيت وشاف الاضواء مطفيه كان يبي يشغلهن إلى في احد حضنه من الخلف وبدأ يشم رائحته

فيصل: اشتقتلك

مافي رد من متيم

فيصل : م اشتقتلي

مافي رد من متيم

فصل الحضن ولفه عليه فيصل : هيش فيك

متيم : انته إلى هيش فيك

تنهد فيصل : حاولت اكتم كثير بس م قدرت    متيم أنا أحبك و م أقدر اتخيل حياتي من دونك و مقدرت اشوفك مع احد غيري و......

قاطعه كلامه بوسه من متيم

متيم : وانا بعد احبك و م اقدر اكون لأحد غيرك

فيصل : و بالنسبة ل رايد

متيم : مافي شي بس تسنيم تبي تتعرف عليه

حمل فيصل متيم وراح الغرفه

متيم : ايش بتسوي

فيصل : اشششش       الليليه ليلتنا

سدح فيصل متيم وبدأ يشفشفه ودخل لسانه داخل فم متيم وبدأت حرب الألسنه انتقل الى عنقه وبدأ يوزع علامات الملكيه  خلع ملابسه وملابس متيم و انتقل إلى لحمته وبدأ يمصها و متيم يتأوه وانتقل إلى قضيب وبدأ يمصه إلى ان انتصب
متيم بنشوه : دخله

فيصل بخبث: ترجاني

متيم : بليز دادي

رطب فيصل فتحت متيم ودخل أصبع واحد بعدين الثاني و الثالث وبعدين بدا يدخل قضيبه تدريجيا ومتيم يتأوه بأسم فيصل إلى أن دخله كامل وتقوس ضهره ونزلت دموعه (كان حابس دموعه بس م قدر) وبدأ يتحرك بشويش عشان م يوجع زياده  إلى أن وصل نشوته وبدأ يدخل يدخل (او بتحرك يتحرك) إلى أن قذف داخله
جوله وراء جواله إلى أن تعبو الاثنين

حمل فيصل متيم وراحو على الحمام غسل فيصل فتحه متيم وكان متيم يتألم
متيم والدموع في عيونه : فيصل يعور

فيصل : أسف اسف حبيبي م كان قصدي اوجعك لأذيه الدرجه

متيم : م اقدر

حاول فيصل يخفف من ألم متيم وهو جالس ينضفه متيم غفي في الحمام حمله فيصل لبسه تيشيرت من تيشرتاته وكان شكله يفتن ف فيصل م تحمل و راح يمارس معه مره ثانيه (امزح) المهم خلي مسكن في فتحت متيم ونامو وهم حاضنين بعض

[اليوم إلى بعده]

صحي متيم كان في الم مب طبيعي تحت وتذكر أيش صار معهم امس و ابتسم

فيصل والبسمه شاقه وجهه: صباح الخير

متيم : صباح النور

وباسه في ثمه

فيصل : كيفنا

متيم بدلع : بيوجع

فيصل : دخيلو انا الدلع    أسف م كنت متوقع انه بتكون ردت معلك هيك لكنت م سويت معك

متيم : هيش قصتك

فيصل : م قصدي شي        كيف بتقدر تمشي (مع غمزه الانتصار)

متيم بعناد : ايوه بقدر ليش م اقدر
نزل من السرير كان يبي يمشي م قدر و وقع على الأرض من شده الألم

فيصل :قلتلك م بتقدر     وحمله وخلاه على السرير
تبي فطور

متيم بزعل : لا مالي نفس

فيصل : ليش ليش زعلت مني

متيم :لا
طالع فيه فيصل
متيم : يعني انو ايه زعلت

فيصل : تمام أسف تبي فطور

متيم : لا        بصوت غير مسموع (من كثر م قذقت دخلي صرت شبعان)

فيصل : ايش

متيم : ولا شي

من اسبوع من أخر ممارسة مارسوها فيصل و متيم ومن داك اليوم و متيم حاس انه مانو بخير او منيح وكل كم ثانيه تجيه دوخه كل إلى في البيت لاحضو هاذا الشي وحتى فيصل دق فيصل على متيم ليعرف شو اخباره

فيصل : شو حبيبي كيف صرت

متيم : ماشي الحال     وينك اشتقتلك

فيصل : ياروحي انا إلى مشتاق إلى  عندي شوي شغل مع ابوي اخلص وأجيك

متيم بألم  : فيصل احس اني مب اوكي  وبطني بيتقطع فيك تجي وتأخذني المشفى عشان اطمن بس

فيصل بخوف : طيب ثواني و جاي وانت إلى م اجي تجهز

متيم :  طيب باي

وصلو فيصل البيت وأخذ متيم وراحو على المشفى

[في المشفى]
دخل متيم غرفت الفحص و عمل فحوصات وطول هناك

طلع الدكتور من الغرفه

فيصل : دكتور كيفه المريض

الدكتور :.............

يتبع..............

رايكم
وبس والله باي

"لعيونك عم قاتل "	حيث تعيش القصص. اكتشف الآن