القاتل||HESSUNG X GAEUL

-PART 4-

❗تحذير❗
❗البارت فيه لقطات جنسية❗
❗إذا أنتم ماتحبون تشوفون الأشياء المنحرفة سوو سكيب اللهم إني بلغت فإشهد❗

قاؤول: هذا ليس طريق منزلي
جايك: أعلم ذلك... سآخذك إلى مكان قبل المغادرة
قاؤول : أين؟!!
جايك: سترين

*في مكان آخر*
ليسو: إنه أنت؟؟؟!!!
سونو: مرحبا يا جميلة.. أوه تبدين رائعة
ليسو: ماذا تريد
سونو: أريد قضاء الوقت معك

*حاولت ليسو الذهاب فأمسكها سونو من ذراعها*

سونو: لن تذهبي إلى أي مكان أميرتي
ليسو: مابك يا أحمق..هل الإصطدام بيننا فعل بك شيئا
سونو: بل أنتِ جعلتني أفقد عقلي من شدة روعتك... أتعلمين... لنذهب إلى مكان أفضل

*سحبها سونو من ذراعها و أخذها إلى السيارة و ليسو تحاول الهروب من قبضته تفشل في ذلك فهو يساوي أضعاف حجمها بطول قامته و عضلاته البارزة. أركبها في السيارة و هو يقود بسرعة جعلتها تتجمد من الخوف. بينما في مكان آخر وصل كل من جايك و قاؤول إلى وجهتهما التي ليس لقاؤول علم بها. فور وصولهم تنصدم بمنظر غابة طبيعي جميل و أمام كوخ في غاية الروعة. أحبت قاؤول هذا المنظر و نظرت إلى جايك بتعجب تنوي سؤاله عن سبب إحضاره لها هنا فتنصدم بإمساك جايك لها من يدها*

جايك: لأنني أريدكِ
قاؤول: ماذا تعني بـ...

*لم يدعها جايك تكمل كلامها لأنه جعلها تتجمد في مكانها حين قام بإمساك خصرها و جذبها بالقرب منه حيث لا يفرق بينهما حتى صنتيمتر واحد كانا قريبان جدا لدرجة أن قاؤول بدأت تشعر بأنفاس جايك الحارة أمام بشرتها. يمسك جايك خصرها بيد واحدة. بينما يده الأخرى تحرك شعرها متوسط الطول ثم أبعد يده عن شعرها ليوجهه نحو خدها. كان يحركه بينما ينظر إليها نظرات تحمل منه تجاهها جميع المشاعر تقريبا. كالحب و الإشتياق و ربما العشق ثم وجه نظراته تلك نحو شفاهها الوردية لذا بدأ يقرب شفاهه بخاصتها و كانت قاؤول من شدة الصدمة لا تستطيع فعل أي شيء و لكن حين إستوعب أنه على وشك تقبيلها فشفته تقريبا شبه متلاصقة لخاصتها و حاولت دفعه. لكن جايك ذكي لأنه عرف هذا منها لذا أمسك خصرها بعنف ثم قبلها. ربما هي قبلة سطحية لكن جايك أحبها و تعمق بها جدا و لكنها للأسف كانت ستكون قبلة مثالية لو أن الطرف الآخر كان راضياً بها و بادله القبلة..دامت القبلة لبضع دقائق حتى أوقفها جايك و فور إيقافه لها نظرت له قاؤول نظرة لم يفهمها لكنه إبتسم إبتسامة خفيفة متوقعا أنها ستشكره على ذلك. و لكن حدث العكس. تفاجأ بكيم قاؤول تصفعه بكف لشدة قوته جعل خده أحمر و آثار كف قاؤول على وجهه ثم إبتعدت خطوة عنه. أخذت نفسا عميقا و بدأت بالصراخ*