عامل التصليح و مساعد الطباخ ، حديث لطيف ، ليالي سحريه ، الحب وجد بعد مليار شجار .
Harry Top
Louis bottom
Boyxboy love
mpreg
تحتوي الرواية على مقاطع جنسيه و عنيفه قد لا تليق بالجميع 🔞⚠️
•اللهم اني اخت ذنب ما قرات وما سمعت• •لا تنسو الكومنت و الفوت• •انجوي• ♥️ ——————————————
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
————————————
لم يابه لكونه كان يتالم ، بل جمع كل ما يملك من طاقه و وضع ثيابه مجدداً في الحقيبه ، يود المغادره ، فهذه ليست عطله ابدا له ، للمره الاولى ود لوي لو يذهب الى مكان ما و يختلي بذاته ، فقط الان فكر لوي بانه اعطى هاري كل ما يملك ، اعطاه جسده ، قلبه ، منزله ، و دفع ما تبقى لديه من مال لعلاج هاري حين اذى ذاته ذات مره ، و لم يفكر قط باخبار هاري انه حقاً لا يملك الا القليل من مرتبه ، دموعه كانت تسقط لشده تالمه ، فهو الان فقد الرجل الذي احبه ، فقد طفله ، و فقد ما تبقى لديه من كرامه ، ذلك كان يؤلم اكثر من كونه يتالم جسدياً ، عيناه التقطت جسد هاري يجلس امام البحر حين عبر بقرب النافذه ، توقف و تردد هل يذهب اليه كونه يعلم ان هاري يتالم ، ام يتجاهله و يتركه يشعر بالقليل من ما هو يشعر به ، شعر بكامل جسده يتجمد و اعينه اخذت تنظر بخيبه حين جلست تينا بجانب هاري ، و وضعت كفها على ظهره حين يمنع هاري اي شخص من ان يلمسه ، حتى لوي لم يقبل هاري بان يلمس ظهره ، الم قلبه اشتد و علم الان ان ليس لديه فرصه بجانب تينا ، فهاري كان يقبل بها ، لم يمنعها من عناقه ، لم يمنعها من تقبيله ، بل و اخبر لوي انه مجرد قبله اصدقاء ، دموعه اخذت تهطل كالمطر حين راى هاري يميل اليها و يلتقط شفتيها ، كانت قبله قذره جعلت من لوي يفقد انفاسه ، هو يخونه الان و امام عيناه ! هو لم يفكر حتى بان ياتي و يتحدث الى لوي او ان يعانقه لكونه يتالم ! لم يابه هاري لحاله حتى!
مسح دموعه و اكمل ترتيب ثيابه في الحقيبه مع مشترياته ، و بكل تهور اتجهه الو غرفه زين حيث انه الوحيد الذي يملك غرفه خاصه به فقط ، طرق الباب و انتظر الى ان سمح زين بدخوله ، مجرد ان فتح الباب قفز زين كما لو ان تم صعقه "انظر هاري لا يحب وجودي حولك ، لذا غادر رجاءاً"تحدث زين ممسك بقماشه تحمل بداخلها قطع الثلج ليضعها على فكه المتورم بسبب قبضه هاري "هاري مشغول جدا بخيانتي على ان يهتم اين انا الان ، هل يمكنني ان اطلب منك امرا؟"تحدث لوي و صوته المنكسر جعلت من اعين زين ترق و يتنظر له بتردد ثم يومئ "اخبرتني انولا انك سوف تغادر ، هل لا باس ان ذهبت معك؟"تحدث لوي بتردد شديد فلا زال يخجل من اصدقاء هاري "اعني اجل اا حسنا"تحدث زين بتاتاه و فاجئه حقا مطلب لوي "شكراً ، انا جاهز بالفعل لذا -"تحدث لوي و اصمته صوت ضحكات تينا و صوت خطوات ، كليهما خرجا من غرفه زين لينظروا ، اعين لوي انكسرت تماما وهي تنظر الى هاري يخلع قميصه في الممر و يعود لتقبيل تينا ثم يدخلان الى غرفتها مغلقين الباب بقوه جعلت من جسد لوي يرتعش بجانب زين "سوف نغادر الان"تحدث زين بحده ، لم يعجب ابدا بما فعله هاري الان "شكرا"همس لوي بصوته المتالم ينظر الى الارض بخجل من فعله هاري امام صديقه
