~part 2~

104 8 3
                                    

اهلا بكم ذا البارت الثاني من روايه ابدو كفتى..
اتمنى تستمتعوا وأن اعجبتكم الروايه حطوا نجمه عشان تسعدوني واكمل لكم البارتات الجايات يلا نبدأ

بسم الله الرحمن الرحيم
استغفرالله
الحمدلله
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العضيم
~~~~~~~~~~~~~~~٠٠
٠
٠
٠٠
٠
٠٠
٠
~
٠
٠
٠
في البارت السابق وصلنا لما البنت اتهمت كامي بأنها متحرش ضنا منها انها فتى يلا نكمل

كامي pov
ما هذا هذه ال## تتهمني باني متحرش لاني لم اعطيها رقمي هل تضن اني فتى بحق لما الجميع يضن اني فتى هه لا بأس انا لا اهتم على ايه حال ان ضنو اني فتى ام لا ربما بسبب ملابسي وشعر القصير جدا.

كامي: هييي لكني لم افعل شيي انتي التي طلبتي رقمي ايتها القبيحه-بغضب-

الفتاه: من هي القبيحه هااه من صاحب المقهى فل يأتي فالحال-صراخ-

لما هذه الجرذه تصرخ هكذا كالمجنونه لا اعتقد ان الامور ستسير بشكل جيد (๑˙ー˙๑)

صاحبه المقهى: مالذي يحصل هنا ماهذا الجو الصاخب نعم ايتها الانسه هل هناك شي!!؟؟

الفتاه: نعم هذا الاهوج قد تحرش بي والان يتصرف وكأنه بريء ولم يفعل شيء ولقد شتمني امام الجميع ايضا

لتوافقها صديقتها التي معها

كامي:ماذا ماذا لما قد اتحرش بقبيحه مثلك-تصر على اسنانها بأنزعاج من الاخرى-

صاحبه المقهى: اوه انا اس.. اسفه جدا  بالنيابه عنه انستي لذالك اذا رغبتي بتعويض او اي شي يمكنني فعله بسبب خطأه يا انستي اعرف انه وقح بعض الشي لتسامحيه ايتها الانسه-توتر-

كامي بنفسها:*لما كل هذا التوتر يبدو ان الفتاه غنيه لكن على اي حال هي المخطأه وانا لن اعتذر على جثتي*

الفتاه: اريدك ان تطرديه من المقهى وان لا يعمل فيه بعد الان-بخبث-

كامي: مهلا ماذا؟

لينضر كل من كامي وصاحبه المقهى لبعضهما لتتنهد كامي كعلامه على قبولها لتتنهد صاحبه المقهى لتردف

صاحبه المقهى: حسنا كما تريدين يا انستي سأطرده

الفتاه: ههه هذا افضل-لتنضر الى كامي بعلامه انتصار-

كامي بنفسها:* على اي حال كنت ساستقيل لان راتبي لا يكفيني تشه *

لتخلع كامي ستره العمل وترميها على الارض وتنضر بغضب الى الفتاه وتخرج من المقهى بهدوء

ترجع كامي للمنزل تفتح باب غرفتها لتدخل وترمي نفسها على السرير بتململ وتعب لانها يجدر بها البحث على عمل اخر لم تهتم كثير لتغط بنوم عميق
.
.
.
.
.
.
في اليوم التالي
تستيقض كامي على صوت المنبه المزعج لتنهض يخمول متجه الى باب الحمام استحمت ثم غيرت ملابسها لتنضر الى نفسها في المرآه لتردف

ابدو كفتى.. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن