قصة تحكي عن فتاة جميلة تتعرض للتنمر بسبب وضعها للنظارات، و عندما تغير الثانوية، تنزع النظارات لتجد الجميع منصدمون من جمالها، من ستختاره؟.، سيو جون، أم سوهو؟.
مرحبا، أنا جو كيونغ، عرفت نفسي من قبل فتاة قبيحة ليس لديها القدرة على أي شيء، لأنني كنت أرتدي نظارات، لكن عرفت أنني عكس ما كنت أعتقد، فالمتنمرين جعلوني أعتقد ذلك، و الآن في مدرستي الجديدة، كل الناس الذين عرفتهم طيبون، فالجمال الحقيقي يكمن في القلب الصادق لا المظهر.
كانت جو كيونغ في طريقها للمنزل بعد خروجها من المدرسة، فجلست في موقف الحافلات لتنتظر الحافلة التي تأخذها للمنزل.
جو كيونغ في نفسها: متى ستصل الحافلة؟.، لقد تأخرت. فجأة جاءت سو كانغ. جو كيونغ: مرحبا سو كانغ، هل ستستقيلين الحافلة؟. سو كانغ: أجل، هل تعلمين أن موعد مهرجان المدرسة اقترب كثيرا؟. جو كيونغ: مدرستنا؟. سو كانغ: أجل، يقام هذا المهرجان في كل سنة، حيث يعرض طلاب المدرسة مواهبهم، كلاعبي كرة السلة، كما أن هناك صف معين تقوم فتياته بتقديم عرض غنائي على المسرح، و هذه السنة وقع الاختيار على الصف طالبات الثاني. جو كيونغ: هكذا إذا، سيكون ذلك رائعا. سو كانغ: أجل، و لن تكون هناك أي دروس في ذلك اليوم. جو كيونغ: بدأت أتحمس. عند وصول الحافلة. ركبت جو كيونغ و سو كانغ الحافلة. بعد نزولهما. سو كانغ: جو كيونغ، ما رأيك أن نتناول الطعام في مطعم قريب من هنا؟. جو كيونغ: لن أقول لا.
ذهبت جو كيونغ مع سو كانغ إلى أحد المطاعم، و بعد حلول الليل، عادت جو كيونغ إلى المنزل.
جو كيونغ: قال سيو جون أن دراجته النارية في باحة منزلنا، سأتأكد من الأمر.
ذهبت جو كيونغ إلى باحة منزلهم فوجدت دراجة سيو جون هناك، و كان أخوها راكبا عليها و يتخيل نفسه سائق دراجة نارية.
جو كيونغ: وضعها هناك حقا، اعتقدت أنه يمزح، و لكن... لماذا ترك مفاتيحه معي؟. جو يونغ: او، أتيتي يا جو كيونغ؟. جو كيونغ: ما الذي تفعله في الدراجة؟. جو يونغ: أتخيل نفسي سائق دراجة نارية متهور. جو كيونغ: هه، مضحك. دخلت جو كيونغ إلى المنزل. والد جو كيونغ: تعالي و تناولي الطعام. جو كيونغ: شكرا يا أبي، لكنني لا أشعر بالجوع. والد جو كيونغ: حسنا.
ذهبت جو كيونغ إلى غرفتها و بعد استحمامها ارتدت ملابس نومها، هذا هو شكلها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
