أربع عائلات من أكبر عائلات المافيا التي لا يوجد من يستطيع مواجهتهم فماذا سيحدث عندما يقدم الجد الأكبر في العائلات الأربع حفيدته التي لايعرف عنها أحد فكيف سيتعايشون مع الأمر وكيف تبدو تلك الفتاة وكيف ستتعامل معهم هذا ما سنعرفه
أولاً فلنصلِ على حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم 💞 روزيلا: أوه.. يالي من غبية نسيت أن أخبركم أي نوع تريدون الأحمر أم الأخضر والتفتت لهم وهي تنظر نحوهم لا تأبه لذلك السلاح الموجه لها #فلاڤيو: هل هذا ما يهمك الآن روزيلا: إذاً..؟ أحمر أم أخضر حسناً بما أنها أول مرة لكم وأنهينا طعامنا تواً فسأقوم بإعداد الأحمر كم تريدون السكر ؟ ظلوا في صمت تحت ذهولهم لردة فعلها فلم بنبس أحد حتى ولو بكلمه حتى كسرت حاجز الصمت روزيلا: حسناً لا بأس وأعطتهم ظهرها مجدداً واستمرت في تحضيراتها وقامت بإعداد الأكواب وكانت تمشي ذهاباً وإياباً وتحضر بعض الأشياء الأخرى التي سيأكلونها بجوار شربهم للشاي روزيلا: أتريدون الكعك أم الحلويات؟ لما لا تجيبون هل أكل القط ألسنتكم رومانو: ألم تشعري بالخوف؟! روزيلا: ولما سأشعر بالخوف؟ روما: إنه يرفع السلاح في وجهك!! روزيلا: إذاً...... فلاڤيو: مالذي تقولينه إنه فقاطعته روزيلا: انتظر إذا كنت خائفة منكم لم يكن لوجودكم أثر في منزلي Ok وأعرف أنه يحاول اخافتي برفع مسدسه في وجهي لكن سأسامحه هذه المرة ولن يعرف بها جدي حسناً فابتسمت بخفه وسمعت الصوت الذي يشبه الصفير فذهبت حتى تقوب بصب الشاي في الأكواب وقامت بتجهيز الحلويات وبعض المكسرات ووضعتهم على الطاولة أمامهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجلست في مقعدها وقدمت لكل واحد الكوب الخاص به ونظرت لهم روزيلا: ألن تجلسوا؟ فأدخل إيجو مسدسه وجلس كما فعل الآخرون وبدأوا في احتساء (شرب) الشاي روزيلا: هذا السكر لمن يريد بعضاً منه و فجأة سألت برونو عن رأيه وبمجرد أن تذوق طعمه فوجدت لمعة في عينيه لكن بوجه بارد برونو: إنها جيدة فقهقهت على شكله الظريف بالنسبة لها روزيلا: فلتأخذوا راحتكم يمكنكم التعبير بحرية روما: أوه إنه جيد للغاية رومانو: أجل أجل معه حق فلاڤيو: شكراً لك روزيلا: يسعدني أنه أعجبكم فنظرت إلى إيجو وجدته يقوم بشربه مرة تلو الأخرى فاكتفت بالابتسامه وأكملت شرب شايها وهي تشعر بالرضا عن ما فعلته وفي المساء قامت بتغيير ثيابها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكانت على وشك الخروج من الباب حتى أتى صوت صوت من الأعلى ولم يكن ذلك سوى إيجو إيجو: أين ذاهبة؟ روزيلا: سأخرج قليلاً. إيجو: إلى أين؟ روزيلا: وهل لك شأن في ذلك؟ استقام إيجو من مكانه والبرود بادٍ على وجهه عكس النيران التي اشتعلت بداخله من الغضب بسبب أسلوبها في محادثته إيجو: لا أعيد كلامي مرتين وقفت روزيلا تناظره في عينيه حتى مرت بضع ثواني حتى قامت بكسر حاجز الصمت ذاك روزيلا: حسناً سأتمشى قليلاً وأذهب لأي مقهى للجلوس. همهم لها إيجو وفي تلك الأثناء كان التوأم رومانو وروما وقاموا بطرح نفس السؤال مرة أخرى التوأم في نفس الوقت: أين ستذهبين؟ روزيلا: سأخرج قليلاً التوأم: سنخرج معكِ أهذا ممكن؟ روزيلا بابتسامة: ولما لا أتريد أن تأتي معنا؟ ووجهت أنظارها إلى إيجو الذي لم يكن مهتماً فلم تهتم له الأخرى وقامت بالخروج وتبعها التوأم ووصلوا للجراچ (مكان اصطفاف السيارات في منزلها) روزيلا: أين ستذهبون؟ رومانو: معكي. روزيلا إذاً ما رأيكم أن نتسابق للوصول للحديقة؟! التوأم: تبدو فكرة جيده!! روزيلا فلتأخذوا السيارة التي تريدونها. اتجه كلٌ يأخذ سيارة وقاموا بركوبها وخرجوا وأصبحوا أمام المنزل فقامت روزيلا بفتح هاتفها وأرسلت شيئاً للتوأم روزيلا: لقد قمت بإرسال الموقع لكم. انتظرت حتى قاموا بفتح الرساله حتى سمعوا صوت محرك السيارات روزيلا: See you *أراكم* التوأم: تلك المشاغبة!! وانطلقوا خلفها حتى اختفت وسلكت طريقاً آخر لمعرفتها بالأماكن وظل كل منهم يفكر بالفوز ولكن قطع تفكير روزيلا بعد قطع مسافة من الطريق روزيلا: ما هذا؟!! يتبع...................................... لا تنسوا الدعاء لأهلنا وإخوتنا في فلسطين والسودان والعالم ولأنفسكم أيضاً ألقاكم في الفصل الرابع 🌹👋🏻
