الپـارت (٢)

7 2 14
                                    

مَثل ضيگ المگابر ضاگ
گلبي أعليك.....

بقلمي:- بنين الوائلي 🧡

لاتنسون التصويت لطفاً + المُتابعة + التعليق بين الاحداث .

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""

_ نهاية الـ ٢٠١٤ الدنيا شتا والجو يگص گص من برودتة التتخلخل بين العظام بلعت ريگي مسوية روحي گاعدة ألعب بلبُكل مال معمل واسمع محمد يحجي ويَّ ابتسام بلكنتة المصرية مجنت افهم شنو يحجي لان كلامة كان حيييل سريعع...

اباوع لأبتسام بلعت ريگها وجاوبت تردد وتنفي بأيدها بحركة الأنهاء...

ابتسام:- تحجي صدك لا لا ماتوقعتها محمد!

رد عليها ...

محمد:- بس قوليلي الموافقا وانا بحضرش كل شي يشهد اللهي مبقصرش معاكِ بحاگة خالص يبتسام

ردت أبتسام بتلعثم والدموع محجرة
بأهدابها وعيونها نگلبن جمر من الحمار....

أبتسام:- مُستحييل تعرف شنو مُستحيل محمد شيل الفكرة من راسك نهائياً دير بالك تفكر بيهااا

عاطت بحرگة بنهاية كلامها وسحبت
جنطتها دموعها يوگعن بسع بسع والشهگة
مچلبة بصدرها كالت يلا جواهر نطلع .....

طلعنا وهية تمسح وتكفكف بنظرها
عن الناس الي تباوعلها باستغراب مثلي
تماماً ....

وگفت طلعت مبايلها الدوز بوقتها جان ارقى مبايل فتحته واتصلت على زينب تشهگ وتحجي بتقطع ......

ابتسام:- زينب وين انتِ ؟

رَدت ما اعرف شنو تجاوبها ...

رجع گالت ابتسام...

ابتسام:- اتركي باب معظم وتعاليلي للمتنبي بشارع الرشيد بسرعة محتاجتج بشغلة ....

وصدك والله ماطولت زينب قريب النص
ساعة وطلت علينا بفخامة لبسها المنسق بترتيب
وساعتها الفضية محاوطة معصمها
وربطتها الستن المايل للصحراوي ضارب
على بياضها وبيدها فايلين جان واحد جلاد احمر والثاني كتاب مال عملها....

اجت ترعش خوف وعيونها تبين
مدى هبطتها تقربت
علينا وگالت برهبة.....

زينب:- شكو ابتساام خبلتيني

ردت ابتسام...

ابتسام:- ماكو شي يخوف بس موضوع اريد احجيلجيا وشهگت ابتسام بكسرة ....

ردت زينب بحزم...

زينب:- شو امشي امشي نشوف شبيج

جنة نتمشى وصلنا يم مطعم
گعدنا على كراسي زينب طلبت مي وجاي
واكل الي رغم مفاهمة شكو شصاير وين شبيها ابتسام تبجي هلشكل ؟ مجنت ادرك شبيها بس نطبع بعقلي نسخ لصق كلامها وهية تحجي مهضومة بكسرة ....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

" القريبون الأولون" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن