في مثل هذه الأيام من ١٠ سنوات، وأثناء تقبل التعازي يوم دفن الش/هيد عبد الكريم حدرج الذي ارتقى في انفجار سيارة على مدخل الطيونة، دخل رجل يصرخ من بعيد ويبحث عن والد الش/هيد، وقف أمامه حضنه وشرع بالبكاء صارخا " ابنك انقذنا من مجزرة، ابنك بطل " ، كان صاحب قهوة عساف، حيث تزامن حضور الانتح/اري مع تجمهر عدد كبير من الشباب لديه في القهوة لمشاهدة مباراة، وحال بينه وبينهم جسد الشه/يد الذي كشف أمره مبكرا.
للفادئي حق علينا ذكره
نعم هذه هي منجزاتهم ...قتل تدمير
ذبح ....تفخيخ سيارات ضد الإسلام
منجزات .... ديانات العصابة....واكيد دعم و البكاء ع هدووول