Your intense love

1 0 0
                                    

P.O.V Ilaine

هل لتو قال أن إسمه تايهيونغ ، تايهيونغ!! زعيم مافيا قال أنه يحبني !!
لالا هو يكذب فقط نبرة صوته كانت ثمل هو سكير أي لايعي ما يقول لكن ماذا لو كان ذلك حقيقي
ماذا لو كان حقا يحبني هل أنا في خطر أم أنني يجب أن أشعر بأمان
هي يجب أن أخاف أم أفرح أنا حتى لاأهتم به
إذا لماذا أشعر بفراشات تطير في جسدي

The end Pov

ضربت جبينها بخفة تبعد تلك أفكار عن عقلها ، يوم بطوله و هي تفكر بتلك مكالمة منه و هاهي مستلقية على فراش و لازالت تفكر مليا مهما حاولت لاتستطيع إبعاد صوته ثمل عن أذنيها

لم تستطع نوم تلك ليلة تفكر جزء منها لايشعر بارتياح و جزء أخر مطمئن فأي منهم هو صحيح

عنده هو

كلما يتذكر ما قاله في صباح يبتسم بهدوء على ما قاله لكنه خائف من رفض

سخر تحت أنفاسه

"لعنة إعترفتٌ لها و أنا ثمل خطوة جريئة منك تايهيونغ "

عاد يعمل على حاسوبه و لايزال يفكر عن مكالمة صباح
جزء منه مرتاح أن انزل حمل الذي كان فوق كتفيه طوال عام من حب نحوها و جزء منه خائف و يصرخ ندما من رفض منها

في اليوم التالي

تعمل في مكتبها فهي دائما تهتم بعملها و تجعل مشاعرها في طرف أخر
لازالت تعمل على إيجاد طرف خيط لقاتل جدها و تلك عصابة
بينما تايهيونغ أيضا يبحث سرا عن نفس شيء
لكن مشكلة أن هذه عصابة تخفي كل اثرها من وجود هي موجودة صحيح لكن بظبط أين هي لاأحد يعلم

تنهدت ترجع شعرها للخلف تفكر مليا كي سوف تمسك بطرف خيط الذي سوف يقودها نحو هذه مجموعة التي حطمت طفولتها

رن هاتفها و كان نفس رقم بارحة لم تجب بل تجاهلت إتصال
هاتف لم يتوقف عن رنين بنفاذ صبر أخذته

"ماذا الآن !"

"أنسة سيد كيم قد إفتعل حادث سير أرجوكي أنستي تعالي إنه بحاجة ماسة إليك قبل أن يفقد وعيه كان يهمس باسمك فقط ، أرجوك أنستي تعالي حالته خطيرة جدا "

"إنتظر بإي مستشفى هو "

"مستشفى سيول"

"حسنا حسنا أنا قادمة "

قطعت خط و شعرت بأن قلبها سوف يخرج من مكانه لشدة نبضه صاخب هي خائفة جدا من أن يفلت منها كما فعل جدها ، مكالمة بارحة قد غيرت تفكيرها أن هناك حقا شخصا يحبها دون طمع ، لايمكن أن تخسره أيضا يكفي موت جدها ليست بالحاجة لصدمة أخرى تجعلها تنهار أكثر















--------------------------

توقاعتكم ماذا سوف يحصل مثلا
هل حقا تايهيونغ سوف يموت و يترك إيلين وحدها
هل سوف تفتح طريق سعيدة لهذان إثنان

كل هذا في بارت قادم

دمتم في رعاية الله و شكرا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

«عشقك الحاد» K.THحيث تعيش القصص. اكتشف الآن