أرسل العامل الفديو الذي صورة
لمرجريت و هي تخبر زوجها بحملهاأهذا هو أذاً
حامل أنا أعلم كيف سأتصرف في هذة المصيبة
قررت الذهاب لمنزل تشون لتبارك لمرجريت على حملها
أو بمعنى أصح تجهضه
ركبت سيارتها و أنطلقت نحو منزل تشون
*في منزل تشون*
رن جرس الباب
ياترا من سيأتي الآن
أنتظري هنا ذاهب لأرى بنفسي
من
أنا يا أخي الغالي أختك الصغيرة و المدللة
أنها أڤكال
حسناً أفتح لها الباب
أهلاً بكِ يا أفكال
أبتعد عن طريقي دعني أدخل
أوه زوجة أخي العزيزة مرجريت
كيف حالك
أنا بخير
لقد سمعت أنكِ حامل و أتيت لأهنئك
تهانيناً لك على الجنين الصغير
و من أين علمتِ بالخبر
هه
أنا
أنت ماذا
علمت
مِن مَن
فتدخلت مرجريت لتنقذها من الهلاك
أنا أخبرتها
حسناً
لقد أحضرت لكي معي كعكة أعددتها بنفسي
آمل أن تنال أعجابكي
حقاً واو تبدوا شهيه و لذيذه
أرغب في تذوقها
فتدخل تشون لينقذ زوجته و أبنه من الهلاك
فهو يعلم الاعيب أخته جيداً
و هو لا يشك بل واثق من أنها وراء هذا الحادث المدبر لأخيه و زوجته
عزيزتي يمكنكي تذوقها في ما بعد و ليس الآن