THE END

156 9 12
                                    

سان بغضب " ما هذه الهراء جاك أبنك لا تكذب"

" أنت أيها الحقير ألم تلاحظ الفرق بينكما لا يهم وصلنا ولان هل نبدا بك أيها سايكو الصغير "

وو وهو يبتسم بسخرية " هههههه لكن بشرط أن يكون لامر ممتع أسمع جربت الكثير من الطرق تعذيب 

لذالك أريد شيء يدهشني و فريد من نوعه "

" مثل مشهد أختك التي ماتت أمامك "

نطق ذالك الوغد بهذه الكلمات جعلت الدم يغلي براس وو الذي قدع القيدو دون أكتراث لجروح يده  التي نزفت 

أنقض على العجوز و بين أسنانه قطع أذنه قام أحد الرجال بضربه على رأسه ليفقد الوعي بحضن سان 

الذي يدرس كيف سأيخرج حبيبه و نفسه من بينهم لا يريد ان يتصرف دون خطا

أدخلوهم ألى مكان مألوف بل نسبة ل وو فتح عيناه و ضحك بصوت عالي ك المختل 

" ياهووووووووو هذه مكاني المفضل يا رأس القضية كيف عرفت هذه "

" لأنني كنت أستمتع بجرأمك لوهلة لو لم تكن قاتل أبني لما نويت ان أقتلك "

وو" أيقووو هل أعجبت بي هممم لكن لاسف لدي حبيب "

تقدم الرجل من وو وامسكه من شعره قرب وجهة اليه ينضر ألى تفاصيله الجميله

نطق ب قذارة " هل يجب أن اغير رأيي تبدو أجمل من ان تموت بهذه السهولة "

بصق وو بوجهة و تلقى الرجل طعنة من الخلف  من قبل سان الذي طعن ثلاثة رجال بسرعة 

سحب وو خلف ضهره  بدأ الاخرين يحاوطونه  يضع ووسان ضهر على ضهر مستندين ببعض 

وو " ياا ساناه ألاتحقد علي لأانني قتلت اخاك "

" كنت سافعل بل سأقتلك ورأه لو لم أعرف أنه من نسل شيطان  ماذا عنك " 

" قبل أن اقع لك كنت سأقتلك لكن عند وقوعي لك هربت فقط  حتى لا أرى بك عدو أختي و حبيب قلبي لكن لان 

كل شيء أصبح أسهل أنه ليس أخاك لكن لا يغير حقيقة جريمته البشعة "

" لدي حساب معك عل كل ما فعلته بي أيها المتمرد كنت تسخر من دموعي عليك "

" لم أفعل بل عكس انت غبي ذات مرة جأت وأحتضنتك حتى أنني قبلتك وأنت نائم  من كثر أشتياقي لك "

" لا باس لنخرج لان  من هنا بعدها نفعل ما فاتنا "

هما لان يتكلمان و يقاتلان في نفس الوقت مليئين بل جروح لكن لا يهمهم ماداما معا 

Who are you\ووسان\WS|مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن