كنت أسير في الردهة عندما لاحظت حشدًا من الطلاب يدورون حول شخص ما في المنتصف. وهناك رأيت رجلاً يغني مما جعل الطلاب يصرخون فرحاً
كنت أغطي أذني، وكنت على وشك المغادرة عندما فجأة وقعت عيناي على آلهة وسط الحشد
. فهي الوحيدة التي تبرز بينهم أشرقت عيناها القطتان من الة التي يمكن أن تجعل أي شخص مذهولا في وقفتها مثلي، وأنفها الذي أريد تقبيله . ومظهرها بالكامل الذي جعل كياني كله ينخز بطريقة لم اشعر بها من قبلهل هي ابنة أفروديت الخفية؟ جمالها أثيري، أعرف ذلك يبدأ قلبي بالنبض بشكل أسرع وأسرع في كل ثانية، ويبدو أنني في الجنة بمجرد التحديق بها
لكن ابتسامتي تحطمت عندما رأيت الرجل الذي كان يغني يقترب منها قبل أن يجثو أمامها ويمسك يديها . قبل أن يطبع عليها قبلة عفيفة لقد تحطم قلبي إلى ألف قطعة عندما رأيت كيف اتسعت ابتسامتها . قبل أن تومئ للرجل
لم أكلف نفسي حتى عناء تغطية أذني عندما صرخ جميع الطلاب بصوت عال لدرجة أن طبلة الأذن كادت أن تكسرني.
من السخيف أن أبكي عندما التقيت بها للتو اليوم
وهكذا سقطت من الجنة في الجحيم...