صدفة |عشاء
سامحوني على الأخطاء الإملائية و شكرا
(لو كان الحب جريمة لكنت سفاح قاتل)
______________
افلت يدي بسرعة و قلبي يصرخ و لا اعرف لماذا فقلت مسرعة"اكيد سيد جيون غدا"
ابتسم بجاذبية ثم خرج. فورا عندما خرج اتصلت ب كارين
"اهلا كارين انا احتاجك الان هل لديك عمل اليوم "
"لا ميشا انا في المنزل ، لا توجد عندي محكمة اليوم تعالي اذا تريدي "
قلت مسرعة
"سأتي فورا"
عندما اكملت اغلقت هاتفي فورا و اخذت حقيبتي و خرجت من المكتب و الشركة و ركبت سيارتي .
عند جيون.
وصل الى المستشفى و دخل الى مكتبه و نزع سترته بغضب و قال
"الا تستطيع تمالك نفسك يا سيد جيون مالذي فعلته الان معها "
فجاة دخل مارك و هو متسائلا
"ماذا بك اخي لما تصرخ و تتحدث مع نفسك"
قلب جونكوك عينه و قال كاذبا كي لا يكشف نفسه
" لا شي فقط العمل و انت ماذا تفعل الا يفترض بك في المستشفى؟"
"الا تتذكر لدينا اجتماع عن المحامين الجدد و قضاياهم التي يتحررون عنهم "
امسك جونكوك براسه فبتاكيد ينسى اعماله عندما دخلت ميشا في حياته
"لا لا لم انسى اخي هيا لنذهب "
ذهب جونكوك مع اخيه الى الاجتماع.
عند ميشا.
وصلت ميشا الى منزل كارين و فتحت لها السيدة كاثرين فهي تكون ام كارين و التي تعتبرها مثل ابنتها
" اهلا ابنتي ميشا كيف حالك تفضلي ؟"
" بخير خالتي كيف حالك انتي و ماذا تفعل لكي تلك كارين اتعذبكي "
قلت ممازحة و ضحكت السيدة كاثرين مع نزول كارين عندما سمعت صوتي
"انتي تعرفين مزاجها جيد فلا أتحدث احسن "
تقدمت منا كارين معقدة حاجبيها و هي تقول
" انتم هل تتحدثون عني"
أنت تقرأ
"صدفة"//"coïncidence"
Romance{لا تحكم على الرواية من بدايتها☆} ...لم اكن اامن بالصدف ابدا و لكن الذي غير تفكيري هذا الرجل "جيون جونكوك"... "Je t'aime micha". قالها بصوت عذب و لكنني لم اعرف معناها. "كم تعجبني يدك عندما تضعينها على ملابس الازياء لو تضعينها على جسدي يكون افضل". ...